تداول الذهب والفوركس
فما ان وجد اباه يخر صريعا فانتهز الفرصة واعطئ له جزاء الذى يستحقه رد له على ما كان يفلعه به
و تعود احداث الواقعة الى انه كان يوجد هناك اب يتسم بالغلظة الشديدة فى قلب .. فكان يعامل ابنة بكره شديد
و فكان يذيقه اقسى انواع الغذاب و اقسى انواعا الالام فى معاملته مع و كان الرجل دائما ما يضرب ابنه باستمرار ظننا منه ان هذه هيا
التربية الصحيحه للاولاد .. فلم يكن يعلم انه يصع له نداو يصنع له خصما سوف يذييقه ويلات ما يفعل به
فكان الاب دائما الضرب للاب الى ان قام الابن ذات يوم بعمل مشكله صغيره مع احد اصدقائة فما كان من الاب الا ان قام
و انهال عليه بالضرب و السبباب الى انه و هو يضربه فى احدى المرات قام بضربه باله حاده على وجهه
فاصيب الولد بعاهه مستديمة فى وجه .. و عليه ظل الولد حاقد على اباه طوال حياته و لم ينس له ما فعله .. و كبر الشاب و تقدم
الوالد فى العمر الى ان اصبح شيخا كهل عجوزا لاقوة له ولا صحه و تقدم الشاب ايضا بالعمر
و اصبح شابا فتيا قويا .. و ما ان اصبح الراجل لا يقوى على شئ .. كان رد فعل الشاب غير متوقع
فقام الشاب الى اباه و قال له اننا بينا حق يجب ان اخذه و هو حق العاهه التى فى وجهى .. فتوقع الاب ان الابن قادم على قتله
الا ان الابن فعل العكس تماما .. فقد اهتم بوالده الشيخ الصغير و عفى عما بدر منه ابتغاء لوجه الله تعالى
فكان على الفتى من الله مما يستحق حيث انه اراد انه يطيع الله و يكسب ثواب بر الوالدين .. فعمل بقول الله تعالى (( ولا تقل لهم اف ولا تنهرهما )) و
بذلك كسب الفتى ثوابين الاول هو صبره على البلاء و الظلم الواقع عليه و الثواب الثانى هوا ثواب الاحسان لوالديه
فما ان وجد اباه يخر صريعا فانتهز الفرصة واعطئ له جزاء الذى يستحقه رد له على ما كان يفلعه به
و تعود احداث الواقعة الى انه كان يوجد هناك اب يتسم بالغلظة الشديدة فى قلب .. فكان يعامل ابنة بكره شديد
و فكان يذيقه اقسى انواع الغذاب و اقسى انواعا الالام فى معاملته مع و كان الرجل دائما ما يضرب ابنه باستمرار ظننا منه ان هذه هيا
التربية الصحيحه للاولاد .. فلم يكن يعلم انه يصع له نداو يصنع له خصما سوف يذييقه ويلات ما يفعل به
فكان الاب دائما الضرب للاب الى ان قام الابن ذات يوم بعمل مشكله صغيره مع احد اصدقائة فما كان من الاب الا ان قام
و انهال عليه بالضرب و السبباب الى انه و هو يضربه فى احدى المرات قام بضربه باله حاده على وجهه
فاصيب الولد بعاهه مستديمة فى وجه .. و عليه ظل الولد حاقد على اباه طوال حياته و لم ينس له ما فعله .. و كبر الشاب و تقدم
الوالد فى العمر الى ان اصبح شيخا كهل عجوزا لاقوة له ولا صحه و تقدم الشاب ايضا بالعمر
و اصبح شابا فتيا قويا .. و ما ان اصبح الراجل لا يقوى على شئ .. كان رد فعل الشاب غير متوقع
فقام الشاب الى اباه و قال له اننا بينا حق يجب ان اخذه و هو حق العاهه التى فى وجهى .. فتوقع الاب ان الابن قادم على قتله
الا ان الابن فعل العكس تماما .. فقد اهتم بوالده الشيخ الصغير و عفى عما بدر منه ابتغاء لوجه الله تعالى
فكان على الفتى من الله مما يستحق حيث انه اراد انه يطيع الله و يكسب ثواب بر الوالدين .. فعمل بقول الله تعالى (( ولا تقل لهم اف ولا تنهرهما )) و
بذلك كسب الفتى ثوابين الاول هو صبره على البلاء و الظلم الواقع عليه و الثواب الثانى هوا ثواب الاحسان لوالديه