و ما ان شعر بالالام مزمنة فى اذنه ذهب الرجل الى الدكتور ليسمع ما لا يصدقه عقل حيث اخبره الدكتور انه يوجد صرصار فى اذنه
و تدور احداث الواقعه فى احدى الدول العربيه حيث انه كانت هناك مدينه هادئه و امنه تحيط بها سكان فى غايه
الرفق و السلميه و الامان .. الا انه كان يوجد هناك فى تلك المدينه ما يعكر صفوها و راحه بالها حيث كان هناك رجل
لايطيق اهل المدينه سماع اسمه ولا حت ان يروه فى احدى الطرق و لو كان يمر بالصدفه حتى .. حيث كان هذا
الرجل مثال للشخص الحقير الذى ينبذه القريه .. كان هذا الرجل فاحش القول و الفعل .. فكانت الكلمات البذيئه على لسانه
ليل نار و جهارا دون ان يراعى حرمة لسيدات او بننات تسمعه مثل هذه الكلمات .. كان هذا الرجل يمتلك من المال و القوه
ما جعله يغتر على خلق الله و يكون بائس على الناس من حلوة .. فكان دائم التحرش بالسيدات و دائم ما كان يقوم
باخد اموال الناس دون اى وجه حق .. الا ان هذه الحال لم تدم طويل ففى يوم من الايام كان هذا الرجل يمشى فى القرية
بكل بائس و قوه حيث انه يظن انه لا يستطيع احد ان يقف فى طريقه و لا احد يستطيع ان يقول له ماذا تفعل او ماذا تقول
فكان هناك شيخ محبوب من كل اهل القريه فكان هذا الشيخ دعؤه مستجاب و دائما يدعو الى اهل القريه بالرحمه و السلم
فقام هذا الرجل باعتراض طريق الشيخ و هو ذاهب للادعاء فرائض الله .. بل ان قام بالاعتداء الشيخ و ذلك كله لانه يرى ان الشيخ لايحترمة اثناء عبوره
بجواره .. فما من الشيخ الا ان دعى الله ان ياخد له حقه .. و الصدمة .. انه انه صحى ثانى يوم على وجع فى اذنه غريب جدا
فذهب الى الدكتور ليرى الدكتور ماذا به .. الا ان الدكتور عندما كشف على اذنه .. وجد شيئا غريب
وجد صرصار بطول 2 سنتيميتر فى اذن هذا الرجل .. فقام الدكتور بوضع زيت الزتون داخل اذنه حتى خرج الصورصار من اذنه
..
فكان هذا عقابا له على ما فعله مع الشيخ لعله يتخذ عبره مما حدث
صدق الذى قال .. يضع سره فى اضعف خلقه
و تدور احداث الواقعه فى احدى الدول العربيه حيث انه كانت هناك مدينه هادئه و امنه تحيط بها سكان فى غايه
الرفق و السلميه و الامان .. الا انه كان يوجد هناك فى تلك المدينه ما يعكر صفوها و راحه بالها حيث كان هناك رجل
لايطيق اهل المدينه سماع اسمه ولا حت ان يروه فى احدى الطرق و لو كان يمر بالصدفه حتى .. حيث كان هذا
الرجل مثال للشخص الحقير الذى ينبذه القريه .. كان هذا الرجل فاحش القول و الفعل .. فكانت الكلمات البذيئه على لسانه
ليل نار و جهارا دون ان يراعى حرمة لسيدات او بننات تسمعه مثل هذه الكلمات .. كان هذا الرجل يمتلك من المال و القوه
ما جعله يغتر على خلق الله و يكون بائس على الناس من حلوة .. فكان دائم التحرش بالسيدات و دائم ما كان يقوم
باخد اموال الناس دون اى وجه حق .. الا ان هذه الحال لم تدم طويل ففى يوم من الايام كان هذا الرجل يمشى فى القرية
بكل بائس و قوه حيث انه يظن انه لا يستطيع احد ان يقف فى طريقه و لا احد يستطيع ان يقول له ماذا تفعل او ماذا تقول
فكان هناك شيخ محبوب من كل اهل القريه فكان هذا الشيخ دعؤه مستجاب و دائما يدعو الى اهل القريه بالرحمه و السلم
فقام هذا الرجل باعتراض طريق الشيخ و هو ذاهب للادعاء فرائض الله .. بل ان قام بالاعتداء الشيخ و ذلك كله لانه يرى ان الشيخ لايحترمة اثناء عبوره
بجواره .. فما من الشيخ الا ان دعى الله ان ياخد له حقه .. و الصدمة .. انه انه صحى ثانى يوم على وجع فى اذنه غريب جدا
فذهب الى الدكتور ليرى الدكتور ماذا به .. الا ان الدكتور عندما كشف على اذنه .. وجد شيئا غريب
وجد صرصار بطول 2 سنتيميتر فى اذن هذا الرجل .. فقام الدكتور بوضع زيت الزتون داخل اذنه حتى خرج الصورصار من اذنه
..
فكان هذا عقابا له على ما فعله مع الشيخ لعله يتخذ عبره مما حدث
صدق الذى قال .. يضع سره فى اضعف خلقه