الجمعة، 17 يناير 2014

رجل مجنون يلقن احد الخلفاء الراشدين درسا لم ينساه طوال عمره .. و الخليفه يبكى من شده هذا الدرس

كان هناك فى المدينه رجل مجنون كافه الناس فى المدلينه تسخر منه .. و فى يوم من الايام كان الخليفه المسلمين يتفقد اوال اهل المدينه فمر على

هذا الرجل المجنون و فقال له الخليفه : لماذا تترد على القبور يا مجنون لماذا لا تذهب الى بيتك لكى تسكن فيه فكان رد المجنون كالاتى
فقال المجنون للخليفه .. انا قمت بتعمر هذا المكان و كان يقصد القبر و انت قمت بتعمر هذا المكان و كان يقصد قصر الخليفه

الذى يسكن فيه .. ثم قال له من منا المجنون ؟؟ انا اعمل ان هذا باقى و كان يشير الى قبره و انت تعلم ان هذا زائل و كان يشير الى قصر
الخليفه .. الامر الذى هز الخليفه من داخله فشعر بانه فعلا لا يستحق ان يطلق عليه لفظ المجنون .. فاستكمل الخليفه قوله مع هذا المجنون

و قال له .. انت على حق يا هذا .. زدنى من نصائحك فهى قيمه . فكان رد المجنون عليه مفاجئه فقال له .. ان كنت تريد المزيد فعليك
بالالتزام بقراءة القران الكريم فانه يوجد له العديد من المواعظ و الحكم .. فاستغرب الخليفه بشده فكان يريد ان يخدم هذا الرجل المجنون باى شئ مكافئه له

على هذه النصائح و عل تذكيره له بالله فقال له الخليفه للمجنون .. هل لك اى طلبات اقضيها اليك .. فاسترد المجنون فى التفكير قليللا فى قال له
نعم انا عندى بضع الطلبات ففرح الخليفه فى نفسه و قال له .. اخبرنى بها فاقضيها لك .. فقال له المجنون خل يمكنك ان تقوم بحمايتى من ملك الموت

فاستغرب الملك منه و قال بالطبع انا لا استطيع ان افعل لك ذلك .. ففكر المجنون قليللا فقال له .. حسنا .. هل يمكنك ان تقوم بادخلى الجنه
و ابعادى عن النار فقال له الملك انا لااستطيع ان اقضى لك طلب مثل ذلك .. فقال الرجل المجنون حسنا ايها الرجل انت لست بملك بل

انت مملوك مثلى ولا حاجه لى عليك لتقضيها لى .. فشعر الخليفه و هو الذى يملك تحت يديه جيوش جرارة انه عاجز و انه مجرد انسان عادى
فتذكر قدره الله العظيم مقابل قدراته الضعيفه .. فتذكر يا عبد الله قدره الله عليك دائما و انك مما بلغت من القوم و المجد فهذا مجرد

نعم بسيطه من نعم الله عليك
من  كتاب عقلاء المجانين .....

هل يمكن ان يقوم احد بمارسة الفاحشة مع الحيوانات ؟؟ اتهام رجل المانى بممارسه الرذيله مع ماعز

و ما ان تقدم الرجل الذى يبلغ من العمر اربعين عام الى المحكمة ليبرء نفسه من هذه الجريمه حيث كان يقول انه كان يقوم بحلب الماعز فقط

و تدور احداث الواقعه الى قيام احدى الجرائد بنشر قضيه ان احد الرجال الالمان بالتعدى على احد الحيوانات و هى ماعز فى احدى الارياف الموجوده فى المانيه
 والغريب فى الامر انه تم توجيه الاتهام الى الرجل اللامانى البالغ من العمر اربعين عام تهمه استخدام العنف ضد الحيوانات و قيامه بالافعال الرذيله معها و هو ما
يندرج تحت طائله القانون حمايه الحيوان باستخدام العنف معها الامر الذى دفع الرجل الالمانى برفع قضيه على الجريده التى قامت بنشر مثل هذه الاخبار

و قال الرجل الالمانى المتمهم ف القضيه ان الجريده قامت بالترويج للشائعات و انها قامت بتشويه اسمه حيث انه لن يسامح تلك الجريده و لم ينتازل عن حقه
الامر الذى دفع الرجل ليدافع عن نفسه امام المحكمة استرد قوله فائلا بانه رجل بسيط يعمل فى تلك المزرعه و انه يتعامل مع العديد من الحيوانات و ان كل

كان يقوم هو حلب الماعز  فقط مثتلها مثل باقى الحيوانات الموجوده فى الحظيرة الموجوده فى الريف .. و استكمل اقواله امام المحكمة قائلا انه الشخص الذى يقوم بفعل
هذه الافعال فانه من المؤكد رجل يعانى من انحرافات اخلاقيه و انه رجل مريض نفسا و يجب ان يتم معالجته حت لا تنتشر مثل تلك الافعال .. و عليه

شدد الرجل الالمانى فى دفاعه امام القاضى انه سوف يقوم بماجازة الجريده الالمانيه التى قامت بشر مثل هذه الاخبار حتى لا تقدم على ان تفعلها مر اخرى
و عليه كانت المحاكم الالمانيه قد نظرت فى احد القضايا من هذه النوع ان رجلا كان يمارس الرذيله مع كلبه الامر الذى دعى المحكمة للافراج عنه

لعدم ثبوت الادله التى تدعم اتهام الرجل بفعل مثل هذه الافعال . ما يمكننا القول فى هذا الصدد هو انه الحمد لله على نعمه الاسلام التى حافظت على طبيعه

الفطرة البشريه للمسلمين .....

لا حول ولا قوه الا بالله .. يذهب ليزور صديقه .. فيغتصب زوجته امامة

و ما ان بدء الرجل بصحيه زميلي بالاعتداء على زوجه صديقه .. حتى ظل الرجل واقف لا يستطيع ان يفعل شئ لزوجته الى كانت تنتهك امامة و هو لا يستطيع ان

يفعل لها اى شئ

و تدور احداث الواقعه فى مدينه القليوبيه فى القاهره حيث انه كانت هناك رجل عامل لم يرى صديقه منذ عده سنوات وكان صديقه يعيب عليه ذلك انه لا
يسئل عليه ولا يزوره طول هذه الفتره .. فشعر الصديق انه يقصر فى حق صديقه و انه يجب ان يزوره و عليه قرر الزوج ان ه بعد ان يعوده من عمله

ان يذهب و و زوجت و طفلته ال صديقه ليزوره و يقضى هذا الواجب حتى لايعيب عليه صديقه عدم زيارته طوال تلك الفتره الطويله التى امتدت لسنوات
و عليه بعد ان عاد الرجل من عمله قام الرجل باخبار زوجته ان سوف ياخدها هى و بينتها لكى يقومو بزيارة صديقه .. الامر الذى ادخل الفرح و السرور على

الاسره حيث ان الزوجه لم تخرج منذ فتره مع زوجها من البيت .. فقامت الزوجه بارتداء ملابس محتشمة و كذلك الفتاه الصغير و ذهبو مع الزوج الى صديقه
و لكن و هم فى الطريق وقف الرجل لكى يشترى بعض الاشياء التى يدخل بها على صديقه .. فاشترى بعض انواع الفاكهه و بعض انواع الحلويات

لكى ياخذها معه الى صديقه و ان دخل الرجل الى صديقه حتى استقبله استقبال كبير و اخد يقبله و اخذ يخبره انه شتاق اليه و ما الى اخر هذه المجاملات
و دخل الصديق ليجد ان صديقه عنده بعض الضيوف الاصدقاء لصديقه .. و عليه دخل و القى التحيه عليهم و استردو الحديث عن ايام الدراسه

و ما الى اخرها .. الا انه بدء يرى ان اصدقاء صديقه يتصرفون بطريقه غريبه .. فمره واحده قامو جميعا مع بعض و اطلقو الرصاص فى الهواء و قامو
بخطف  الزوجه و بدء الصديقان يدفعان عن زوجته الا ان الزوج قد اصابه احدهم بطعنات فى بالمطواه فى اجزاء متفرقه من جسده و عليه خر الزوج على

الارض ما بين الحياه و الموت .. فاختطف الرجاال السيده فى السيارة و قامو بالاعتداء عليها جنسيا و منوابه اغتصابها الى عده ساعات .. و من ثم

فروا هاربين الامر الذى دفع الاهالى لتقديم بلاغ الى الشرطة و تتم نقل الزوج الى المشفى و تم القبض على المجرمين الهاربين ....

يا الله كيف ان يحدث هذا .. هل يمكن تصوره .. اربع قضاه يغتصبون فتاه لمده نصف ساعه

و ما ان تم اقرار الحكم عل الفتاه حتى قام الاربعه باغتصابها وذلك لمده تجاوزت الساعه و بعد ذلك حكم عل الفتاه بالذهاب الفتاه الى بيتها و هى عارية

و تدور احداث الواقعه الى احد قبائل باكستان حيث كانت تتعامل فيما بينها بقوانيينها الخاصه و التى تحدد حسب عادتهم و تقاليدهم .. و كانت هذه الواقعه

تدور اسبابها الى ان اخو الفتاه المحكوم عليها كان من اسره فقيره تعمل فى اعمال الحطب .. و كانت هذه الاسره تكسب قوت يومها بالكاد و بالمشقه و

عليه فان عادات و تقاليد القبيله تمنع قيام اى علاقه بين شباب القبيله و فتياتها اذا كان الشاب اقل الفتاه من الناحيه الاقتصاديه و الماديه .. الا ان الشاب بعنفوانه

و قوته قام بكسر هذه العادات و التقاليد حيث احب فتاه من فتيات القريه كانت معروفه بجملها و حسنها و كانت حلم كل شاب فى القبيله و على اثر ذلك

قامت الفتاه بمبادلته نفس الشعور و الاحساسيس الا ان هذا الحب لم يكن من نصيبه ان يرى النور مثل باقى العلاقات التى كانت تم بين شباب و فتيات القبيله

حيث ان الشاب قام بمخالفه عادات و تقاليد المجتمع .. و عليه فانه اذا علم بمثل هذه الواقعه سوف يكون عقابه قاسيا .. الا ان هذا الحب المتخفى

عن الانظار لم يدم طويلا حيث ان الاب سرعان ما عرف بعلاقته ابنته بهذا الشاب الذى كان من اسره فقيره من وجهه نظره و ذلك لانهم اقل منهم من الناحيه الاقتصاديه

و عليه قام الرجل والد الفتاه بالتقدم بشكوى الى قضاه القبيله الذين على اثر هذه الشكوى بتقرر معاقبه على الشاب وولده لانهم خالفو عادات و تقاليد القبيله

و لكن كان العقاب غير متوقع حيث حكمت المحكمة بان يقوم اربع اعضاء من هيئتها باغتصاب الفتاه لكى يكون عقاب للوالد و الابن على ما اقترفوه من ذنب

و عليه قام اربع من القضاه باغتصاب الفتاه و ذلك تنفيذا للحكم ..و قد حاول ابو الفتاه المحكوم عليها بايقاف تنفيذ القرار الا ان محاولاته كانت فاشله

و عليه تم تنفيذ الحكم فيها .. حيث قام الاربع قضاه .. باغتصابها لمده تجاوزت الساعه الكامله وكان ذلك على مرئ و مسمع من افراد القبيله كافه .. و قامو

باجلاس الاب و ابنه فى الصفوف الاولى ليروا بام عينهم تنفيذ القرار فى ابنتهم .. و تم تنفيذ القرار فى الفتاه و ليس هذا فقط بل شمل الحكم على انه يتم

ذهاب الفتاه الى بيتها و هى عاريه كباقى للعقاب ..و كل ما يستطيع المرء قوله فى هذا الشائن هو الحمد لله على نعمه الاسلام و على تشريعاته الحنيفه

لا حول ولا قوة الا بالله .. كيف لرجل مثله ان يفعل مثل هذه الافعال مع بنات الملجئ اليتامي

لا حول ولا قوة الا بالله .. كيف لرجل مثله ان يفعل مثل هذه الافعال مع بنات الملجئ اليتامى

و ما ان عتاد عل فعل هذه الجرائم الغير الاخلاقيه مع فتيات الملجئ اليتامى حتى بدئت تظهر علامات هذه الافعال الغير اخلاقيه على بعض فتيتات الملجئ

و تعود احداث القصه فى احدى محافظات مصر حيث كانت هناك مجلئ تضم عددا من بنات المحافظة من اليتام التى اما توفى عنهم ابائهم و مهاتهم
او ان بعض اولياء هؤلاء البنات لم يستطيعو ان ينفقو عليهم فقامو بارسالهم الى الملاجئ لى تتولى شئونهم و تنفق عليهم .. الا ان المتوقع

حيت تلجئ هذه البنات الى الملجئ ان تعامل معامله كريمة من اصحب هذه الدار .. حيث ان هؤلاء البنات بعد فقدن كل اساليب الحياه الكريمة
لم يكن امامهم اى حل سوى اللجوء الى هذه الملجئ لكى ينعمو باقل درجات الامان و الرافه و الاشفاق و الاحسان عليهم حت لا يستغل احد

من اصحاب الطرق الغير مشروعه ظروف هذه الفتيات فيحضهم على القيام بافعال غير محترمة ينبذه المجتمع و تكرها الناس .. الا ان الحال البنات فى تلك
الملجئ لم تكن كما هو المتوقع .. بل كانت على العكس تماما .. فكانت المشرفون على هذه الملاجئ كانو يقمون بضربهم و نهرهم و كانو يجبروهم

على ان يقمومو بوظائفهم بدلا منهم .. فكانو يجبرون هذه الفتيات على ان تقوم بمسح الملجئ و تنظيفه كل يوم حتى ياتى المراقبون و يقولون انهم هم من
فعلو ذلك .. و كانو يقومون بالعديد من الجرائم التى من شانها تحويل عؤلاء المشرفون الى العقاب و الفصل من وظيفتهم .. حيث كان يقوم المشرفون بتعذيب

تلك الفتايات المسكينات .. و عليه كانو يقمو بحرقهم فى اماكن متعدده من جسده الامر الذى ادى تذمر الفتيات و كرهم لتلك المعاملة الغير ادميه
الا ان الامر لم يتوقف عن هذا فقط بل .. ادى الى ان  قيام المشرفين على هذه الملاجئ بالتعدى الجسدى على بنات المجلئ الامر الذى ادى الى عدمم توقف البنات عن

السكوت فقامو بتحرير محضر ضد المشرفين مما ادى الى قيام قوات الامن باخد المشرفين المعتدين على البنات فى المجلئ مما ادى الى انتشار السعاده بين بنات الملجئ للانتصارهم

عل هؤلاء المجرمين و المذنبين فى حقهم ...

من المعروف انه يمكن لشاب ان يغتصب فتاه غصب عنها .. لكن هل يمكن ان تغتصب سيده رجل غصب عنه

من المعروف انه يمكن لشاب ان يغتصب فتاه غصب عنها .. لكن هل يمكن ان تغتصب سيده رجل غصب عنه .. هاذا ما حدث فى مدينه نصر

و ما ان وصلت له اجبرته على ان يقوم بخلاع ملابسه الامر الذى رفضه الشاب و عليه قامت السيده بالتعدى على الشاب و اجبرته على خلع ملابسه

و تدور احداث الواقعه فى احدى الاماكن الراقيه فى القاهره و بالتحديد فى مدينه نصر حيث انه كانت هناك سيده مصابه فى قدمها و كانت تضطر الى الذهاب

الى مركز علاج طبيعى فى مدينه نصر حيث كان يعمل هناك شاب فى مقتبل العمر .. الان ان المراة الاثمه لعب الشيطان فى عقلها فبدئت تنسل شباك الحب

و الغرام على الشاب الصغير الامر الذى لم يستطع الشاب مقاومته لوقت طويل .. فكانت السيده تتمتع بانوثه طاغيه تمنع الشاب من مقاومتها بسهوله .. و على ذلك

قامت علاقه عاطفيه بين السيده الكبيره و الشاب الصغير الامر الذى تطور من علاقه عاطفيه عاديه الى علاقات محرمة ينبذها الدين و المجتمع و الفطره الدينيه الحنيفه

و قامت السيده باستغلال عنفوان الشاب و صغر سنه فى الاعمال المحرمة و العلاقات الغير شريفه الامر الذى دفع الشاب الى ممارسه الرذيلة معها لمده تجاوزت الى عشره

شهور .. الا ان الشاب حينما بدء يلومة ضميره و ووازعه الدينى قرر الابتعاد عن هذه السيده الاثمة .. الا ان هذه السيده لم تكن سهله حيث ظلت

تطارده و تلاحقه فى كل مكان يذهب اليه الامر الذى دفع السيده بابتزازه بانها سوف تقوم بالافصاح عن علاقتها مع الشاب امام الاسرة و امام كل عائلته

الامر الذى خشى منه الشاب بصورة واضحه .. فكان منه الا ان يطيع رغبتها النجسه ..فكان الامر ما هو الا اغتصاب تقوم به السيده على هذا الشاب

هذا الامر الذى لم يستحمله الشاب كثيرا و عليه .. قام الشاب برفض طلبتها الامر الذى دفع السيده باعتداء عليها بالضرب الذى قاومة الشاب بانه قام بضربها

وركلها الى ان ماتت فى يده .. و على اثره قام الشاب بمساعده ابن عمه باخد الجثه الى مكان بعيد يدفنوها فيه .. و تم ذلك

الا ان انتقام القدر منهم حيث عطلت السيارة الامر الذى دفعهم بالوقوف فى منطقه مقطوعه و على الفور جائت اليهم الشرطة

حتى تساعدهم ظنا منهم انهم ضلو الطريق .. و بتفتيش السارة وجدوا ان بها جثه فقامت قوات الامن على الفور باعتقال الشابين .. و اقروا بارتكابهم الجريمة

و هذا كان انتقام القدر منهم .. لا حول ولا قوه الا بالله .. لا يمكن للحرام ان يدوم

شخص يقوم باغتصاب 10 سيدات على التوالى .. معظمهم من اقاربه



و ما ان تجرد من المشاعر اخذ يناوب على العشر سيدات كلهن ورا بعض حيث بعد فرغ من اغتصاب الثامن .. حتى قام بالذهاب الى التاسعه و اغتصابها حيث قام بكتيفها و ربط يديها و قدميها بالحبال

و قام بخلع ملابسها غصب عنها و بدء يقوم بالاعتداء الوحشى كانه ذئب جائع و اخيرا وجد وجبته الشهيه من اللحم بعد طول عناء من البحث

و تدور احداث الواقعه للاسف فى احدى المدن المصرية و بالتحديد فى القليوبيه حيث ينتشر فى هذه المدينه الكثير من هذه الاحداث و ما يشابها بكثره .. و تدور احداث هذه القصه حول رجل

تجرد من كل انواع الاداب و الذوق و الاخلاق .. تجرد من كل المشاعر الانسانيه و الدينيه .. حيث اصبح مجرد كلب حقير .. حيوان يذهب حول شهوته و يبحث عنها .. و تحركة مشاعره القذره

فلم تشفع شهوته الى عدم النظر الى اقاربه من السيدات حيث انهن يربطن به صلات لا تسمح باقامة اى علاقات جنسيه مع اقاربه .. الا ان شعور الكلب و بحثه عن شهوته و اشباعها

لم يفرق بين العاهره التى يشبع معها شهوته بين السيده الفاضله التى ترتبط به للاسف بعلاقه قرابه تمنعه من ان يقوم بهذه العلاقات المحرمة معها .. و عليه تبدء احداث الواقعه الى ان هذا الرجل الحقير

كان تسكن معه زوجته و امه .. حيث كانت الزوجه المخدوعه فيه كانت تعتقد انه ملاك منزل من السماء و قيل لها قبل الزواج عن اخلاقه النتنه و القذرة .. الا انا كانت لا تصدق فكانت تعشق بكل ما تحمله الكلمه من معانى

و عليه بدء هذا الرجل الحقير باستغلال حب زوجته له .. فكانت شقيقه زوجته امراءة مطلقه .. كانت تقوم بينها و بين زوجها الكثير من القضايا التى انتهت بان تركت هذه المطلقه زوجه الرجل الحقير

فى الشارع .. فما كان من الزوجه لا ان اشارت على الزوج ان تسكن اختها معها .. الامر الذى رحب به الزوج كثيرا .. لانه وجد طعما جديد ليشبع به رغبته الحقيره التى  لا تهدء بين الحين و الاخر

فما ان جلست الشقيقه مع اختها فى بين زوج اختها .. حتى بدء هذا الزوج يستغل غياب زوجته حتى يتحرش باختها الامر الذى دفع اختها بالسكوت لانها لا تعلم اين ستعيش اذا طردت من بيته

الامر الذى استغله هذا الزوج الحقير و تطور الامر الى ان قامت علاقه بينه و بين شقيقه زوجته التى هى من محرماته .. الامر الذى كانت رغما عن الشقيقه .. الا انها لم تستطع التئاقلم مع هذا الوضع

فقامت بالاستنجاد بالشرطه و ذلك فى السر حتى لا يكشف امرها .. على الفور قامت الشرطه باعداد كمين للزوج الخائن حتى لا يقع فيه و بالفعل .. استغل الزوج الخائن خروج الزوجه من البيت و انفرد

بشقيقتها و على الفور .. بدء فى فعل الافعال المحرمة بها .. حتى صرخت الشقيقه الامر الذى دفعالشرطه للخروج من حجره الغرفه .. و قامت بالقاء القبض عليه الار الذى ادى

اعتراف الزوج الخائن انه كان يقوم بهذه الافعال معها و مع ابنتيها الاثنتين و يفعل ذلك مع ابنه عمته و انه كان يقوم بتلك الافعال الحقيره ثم يصورهم حتى لايفتضح امرهم . ثم اقر انه كان يفعل تلك الافعال

تحت تاثير المخدرات

لا حول ولا قوه الا بالله قوة من 20مجند تقوم باغتصاب فتاه لديها 20عام

هذا نتيجه خروج الجيش من ثكناته و تدخله فى الحياه السياسية .. لا حول ولا قوه الا بالله قوة من 20مجند تقوم باغتصاب فتاه لديها 20عام

و ما ان تم اخد الفتاه الى مكان مهجور حتى تناوب الجنود المتهمون فى اغتصاب الفتاه و ذلك لمده تجاوزت اكثر من ست ساعات .. و ما ان فاقت الشابه من حاله الاغماء التى كانت بها .. حتى ادركت انه

تم انتهاك جسدها و قامت بتقديم محضر بما حدث .. و تدور احداث الواقعه الى احدى وحدات القوات الصوماليه حيث ان الاتحاد الاوروبى يقوم الان بدعم تكوين الجيش الصومالى

الا انه حدث واقعه غيرت معالم و الصورة الماخوذه عن هذا الجيش .. حيث ان هذا الجيش المكون لكى يقوم بالدفاع عن ارضه و ان يقوم بالدفاع عن عرضه و ان

يصون كرامه و حرمة وطنه .. اخد فى القيام بفعله تقشعر لها الابدان .. حيث قام ان هذا الجيش المكون و التى يريد الاتحاد الاوروبى ان يحارب به حركه المجاهدين الصوماليين فى مقدشيو

الا ان هذا الجيش بوحده قام بفعله حمقاء اثارت العالم كله ضده .. حيث قام مجموعه من المجندين عقب انتصارهم فى  حربهم على المجهاديين اخذوا فى طوفان البلاد بحث عنهم الا انهم وجدوا

فتاه مذعوره ..فقام الشيطان بلعب دور حقير معهم .. حيث انهم قالو للفتاه تعالى معنا انتى الان فى امان .. و قامت الفتاه على الفور بالذهاب معهم و هى فى غايه الفرح و السرور .. لا

تعلم انها سوف تقدم بعد قليل كوجبه شهيه الى هؤلاء الجنود .. فما كانت تعلم بنواياهم الخبيثه .. فقام الجنود باخدها الى مركز تجمع القوات و بدئو على الفور بالتجمع حولها مثل الذئاب الذين وجدوا

لحم شهى فى انتظارهم .. فبدلا من ان يصونو كرامه الفتاه و يحفظوها اخد فى انتهاك حرمة جسدها .. و عليه قامو بالتناوب على على اغتصابها اكثر من ست ساعات متواصله . و على ذلك

لم تشفع صرخات الفتاه و لا توسلها لهم افى ان يتروكها و شائنها .. فخرت الفتاه مغمى عليها من فرط الاعياء .. و ظل الكلاب تنهش فى لحمها اكثر من ست ساعات .. و كانت هذه الواقعه دعوى

الى قيام الاتحاد الاوروبى للتدخل فى النحقيق فى هذه الحادثه الماساويه و التى اتهمت فيها السلطات الصوماليه بالتباطئ فى اعلان نتيجه التحقيق فى تلك الحادثه المشينه

لا حول ولا قوه الى بالله .. فرح يتحول جنازة خمس اشخاص

فما ان اخد سلاحه و قام و بدء باطلاق النار حتى اصاب خمس اشخاص و ادت هذه الاصابات الى وفاه شخصين و انتقال الباقى فى حاله خطرة الى المستشفى

و تدور احداث هذه الواقعه فى احدى المدن اليمين و تدعى تعز .. و تقوم فى اليمين العديد من العادات و التقاليد الخاطئة حيث ان هذه العادات و التقاليد كثيرا ما ينتج عنها العديد من الكوارث

و ذلك لان هذه العادات و التقاليد معظمها اصبح عفن و لا يستطيع التاقلم مع العالم الحديث ووسائل التقنيه الحديثه .. فالعالم اصبح فى تطور كل يوم .. ليس كل يوم .. بل كل ساعه

 و ليس كا ساعه بل اصبح كل ثانيه .. لذلك يجيب التخلى عن هذه العادات و التقاليد التى اصبحت تؤثر على صناعه حاضرنا و مستقبلنا و جعلتنا هذه العادات العفنه فى اواخر الدول

تقدما و تحضرا .. بعد ان كان العالم العربى فى يوم من الاياك كان يقود العالم .. اصبح العالم العربى بفضل تلك العادات فى اواخر دول العالم فى التحضر و الرقى و الابداع و الاخلاق ايضا .. و عليه

فانه جرت العادات  و التقاليد فى اليمن ان يتم اطلاق الاعيره الناريه فى الافراح استقابلا للعريس و العروسه و فرحا بهم .. فما دخل اطلاق الاعيرة الناريه بالفرحه و البهجه و السرور

لا يعلم احد .. الا انها مجرد عاده او تقليد عقيم من العادات والتقاليد العفنه التى تحكم حياتنا .. فما كان من شاب يمنى الا انه كان يرقص على انغام جانجم استايل و كان يطلق بحماسه النيران

فقام بالخطئ باطلاق النار على خمسه اشخاص كانو يجلسون فى الفرح .. الامر الذى ادى الى مقتل اثنين على الفور و انتقال الباقى الى المستشفى ما بين الحياه و بين الموت .. و قامت قوات

الشرطه اليمنيه باخد الفتى ليتم معاقبته على هذه الفعله التى لم يكن يدرك فى يوم من الايام عواقبها و نتائجها و التى ادت الى ضياع مستقبل الشاب

الى متى نظل فى قيود هذه العادات التى ليس لها اى علاقه بالتقدم و الرقى .. الا يجب ان نرتقى باخلاقنا .. الم يحن الوقت الان الى النهوض بالامة العربيه و الابتعاد عن العادات و  التقاليد المتخلف

التى ادتت الى ان اصبحنا من الدول المتخلفه ؟ اعتقد انه حان الوقت الى ذلك

لا حول ولا قوة الا بالله .. يظلم خلق الله فيعاقبه الله بادخال صرصار الى اذنه

و ما ان شعر بالالام مزمنة فى اذنه ذهب الرجل الى الدكتور ليسمع ما لا يصدقه عقل حيث اخبره الدكتور انه يوجد صرصار فى اذنه
و تدور احداث الواقعه  فى احدى الدول العربيه حيث انه كانت هناك مدينه هادئه و امنه تحيط بها سكان  فى غايه

الرفق و السلميه و الامان .. الا انه كان يوجد هناك فى تلك المدينه ما يعكر صفوها و راحه بالها حيث كان هناك رجل
لايطيق اهل المدينه سماع اسمه ولا حت ان يروه فى احدى الطرق و لو كان يمر بالصدفه حتى .. حيث كان هذا

الرجل مثال للشخص الحقير الذى ينبذه القريه .. كان هذا الرجل فاحش القول و الفعل .. فكانت الكلمات البذيئه على لسانه
ليل نار و جهارا دون ان يراعى حرمة لسيدات او بننات تسمعه مثل هذه الكلمات .. كان هذا الرجل يمتلك من المال و القوه

ما جعله يغتر على خلق الله و يكون بائس على الناس من حلوة .. فكان دائم التحرش بالسيدات و دائم ما كان يقوم
باخد اموال الناس دون اى وجه حق .. الا ان هذه الحال لم تدم طويل ففى يوم من الايام كان هذا الرجل يمشى فى القرية

بكل بائس و قوه حيث انه يظن انه لا يستطيع احد ان يقف فى طريقه و لا احد يستطيع ان يقول له ماذا تفعل او ماذا تقول
فكان هناك شيخ محبوب من كل اهل القريه فكان هذا الشيخ دعؤه مستجاب و دائما يدعو الى اهل القريه بالرحمه و السلم

فقام هذا الرجل باعتراض طريق الشيخ و هو ذاهب للادعاء فرائض الله .. بل ان قام بالاعتداء الشيخ و ذلك كله لانه يرى ان الشيخ لايحترمة  اثناء عبوره
بجواره .. فما من الشيخ الا ان دعى الله ان ياخد له حقه .. و الصدمة .. انه انه صحى ثانى يوم على وجع فى اذنه غريب جدا

فذهب الى الدكتور ليرى الدكتور ماذا به .. الا ان الدكتور عندما كشف على اذنه .. وجد شيئا غريب
وجد صرصار بطول 2 سنتيميتر فى اذن هذا الرجل .. فقام الدكتور بوضع زيت الزتون داخل اذنه حتى خرج الصورصار من اذنه
 ..
فكان هذا عقابا له على ما فعله مع الشيخ لعله يتخذ عبره مما حدث

صدق الذى قال .. يضع سره فى اضعف خلقه

اب يعذب ابنته بالنار و يلقيها فى الشارع ..و ذلك لينتقم من امها

و ما ان القى رجال المباحث القبض على هذا الرجل الحقير ذو القلب الاسود و اقر على الفور بانه قام بتعذيب بنته و القائها فى الشارع مثل الحيوانات

و كانت هذه احداث هذه الواقعه تدور فى احدى المدن المصريه و بالتحديد فى دمياط حيث انه كانت هناك خلافات بين الرجل الذى يدعى ابراهيم و بين زوجته
سميره .. و كانت هذه الخلافات عاديه كالتى تقوم بين الزوجين مثل الخلافات التى تدور حول مصروف البيت او المصاريف الخاصه بالاولاد و دراستهم

و خلافات كثيره من هذا النوع .. الا ان هذه الخلافات تطورت الى ان تدخل اقارب كل من الزوج  الزوجه فى الخلافات القائمة بين الزوجين و عليه
ادت كثره الخلافات الى ان طلبت المدعوه سميره الطلاق من زوجها ابراهيم الامر الذى قابله زوجها ابراهيم بالترحيب الا انه اشترط على زوجته

الطلاق فى مقابل التنازل عن اى حقوق لها ..الا ان زوجته سميرة رفضت ما قاله ابراهيم الامر الذى ادى قيام زوجها ابراهيم  بالعدول عن فكره الطلاق
فما كان من الزوجه الا انا قامت برفع دعوى بالطلاق من زوجها الامر الذى قبل فى المقابل من المحكمه بقبول تطليق  من المدعوه سميره من زوجها

ابراهيم .. الا ان الامر لم ينتهى عند هذا الحد فقام ابراهيم بتتهدد طليقته سميره للمره الثانيه بانه سوف يقوم بخطف ابنتها اذا لما تتنازل عن حقوقها
الامر الذى لم تصدقه الزوجه ..حيث انه لم يعقل ان يقوم اب باختطاف ابنته كما يدعى .. الا انها استيقذت فى اليوم التالى على خبر ان ابنتها مخطوفه

من قبل زوجها .. فما ان ذهبت الى البوليس لكى يعيد ابنتها اليها مره اخرى .. الا انهم عندما ذهبو الى الزوج لكى يعيد الطفله
وجدوا الصدمة الكبرى .. حيث ان الاب قام بتعذيب الطفله بمياه النار فقام بتشويه وجهها كله و قام ايضا بكيها بالنار تحت ابطها و قام بافعال لم يفعلها
الكفار .. حيث قام بكسر ضلوع قفص صدرها و قام بكسر يدها اليمنى و كسر قدمها اليمنى .. و عليه فان البوليس قبض على الرجل .. الامر الذى يعرض
الان على المحكمة التى تنتظر باقى التحقيقات حتى تصدر قرارها فى معاقبته

يا الله كيف لسيده متزوجه ان تفعل هذا مع زوجها..يا رب الطف بنا

و ما ان دخل زوجها عليها فوجدها فى حضن عشيقها فقام هو وشقيقه بالتحفظ عليهم
و تعود احداث الواقعه الى انه كان هناك سيده متزوجه من رجل من رجال الاعمال الا انه كان بخيل نوعا ما فى تعاملهمع زوجته حيث انه
كان لا يعطيها الاموال لكى تقوم بالتسوق او تقوم بشراء اى شئ لنفسها .. فكانت الاموال التى يعطيها اليها يدوب تكفى للانفاق على اكل البيت

و شربه .. الامر الذى دعى الزوجه الى محاوله الحديث مع زوجها فى هذا الصدد الا انه كان دئما يكره التكلم معها فى هذا الموضوع ..
و عليه بدئت الامور تسؤء بين الزوج و الزوج الى ان وصل الامر ان الزوجه امتنعت عن اداء حق الزوج الشرعى معاه معلله ذلك بانها تكره

و انها لا تستطيع ان تمارس هذا الحق معه و هى تبغضه و تكره .. و عليه فبدئت الزوجه البحث عن عاشق لها انتقاما من الزوج الذى يذيقها
الكر و البغض .. فكانت الزوجه الخائنه دائما ما كانت تلاحظ ان هناك احد الشباب فى النادى يهتم بها كثيرا و علي فبدئت الزوجه الخائنه

نسج خيوط عشقها و حبا للشاب الذى وقع فيه بسهوله بالغهه و بدئت تتطور العلاقه بين الزوجه الخائنة و بين هذا الشاب الحقير تطورا سريعا
حيث انه كان الشاب يحدثا فى الهاتف لساعات و اصبح كل وقته ملكها هى .. الامر الذى استغلته تلك الزوجه اسؤء استغلال فعلى الفور
قامت الزوج فى احدى المرات بنتهاز غياب الزوج عنها فقامت باحضار لزوج الى منزلها و اخدت تقوم معه بعلاقه محرمة .. الى ان اتى فى فكرها فكره خبيثه مثلها
و هى انا تدعى انها خطفت و ذلك حتى يقوم الزوج بدفع الفديه المطلوبة فتاخذها هى و هذا الشاب .. و على الفور قامتت بالتخطيط لهذه الفكره مع

الشاب.. فتلقى الرجل فى يوم مكالمه من رقم مجهول تخبره ان زوجته  قد خطفت و انه يريد فديه 50 الف جنيه حتى يطلق سراحها
الامر الذى دفع الرجل الى اخبار الشرطة و قامت الشرطه بتحديد مكان المتصل بسرعه .. فلما ذهبو اليه وجدوا ان الزوجه كانت فى حضن عشيقها

فقامت الشرطه بالتحفظ عليهم لعرضهم  للنياابه

أب وام يعاقبون ابنهم بالحبس لمده 10 اعوام

لا حول ولا قوه الا بالله .. هل يمكن ايحدث هذا ؟؟

و هذا بعد ان اطلقو صراح الولد وجدو ان لحيته اصبحت طويله جدا .. و ان شعره وصل طوله الى اسفل ظهره بكثير

و كان منظره مريعا .. و غير ذلك انه لما خرج لم يستطيع  التعامل مع العالم الخارجى فكان مكانه و مصير هو مستشفى الامراض العقليه
و تدور احداث الواقعه الى انه كان هناك عائله صغيره تعيش فى موائمة و امن و سلام الا انه كان يعكر صفو هذه العائله و

سلامها و هدوئها هو ابنهم .. حيث كان هذا الابن مثله مثل كل الاطفل كان ملئ بالطاقه و الحيويه و النشوه .. فكان هذا ناتج عنه
ان الفتى كان دائم المشاكل و مشاكله كثيره ولا تنتهى .. حيث ان الشاب كان دائم الشجار مع اخواته و اصدقائة و مع ابائه

و كان كثيرا ما يقوم بعمل المشاكل مع الجيران ..بالاضافه الى هذا كان الطفل يحصل على درجات ضعيفه جدا فى دراسته
و كان مثله مثل باقى الشاب اتت عليه فتره انه كان يريد ان يترك الدراسه الا انه قام بالعدول عن الفكره بعد مناقشه مع والديه .. الا ان الوالدين

كانو  عقلهم صغير جدا .. فقد سئمو تصرفات هذا الطفل فارادو ان يعاقبوه فبدئو بقطع المصروف عنه او بحرمانه من الخروج من المنزل مثل
باقى الاولاد .. الى ان قاام الطفل فى يوم من الايام بمعاكسه ابنه جيرانهم االامر الذ استدعى قيام جارههم بالخناف و المشاجره مع ابو الطفل عليه قام

الرجل والد الطفل باخد قرار غريب ..فبعد ان تشاور مع زوجته قام باستدراج الطفل الى حجره ثم اغلق عليه غرفه .. و لكن الوضع تمادى الى
ان قام الوالدين بحبس الولد لمده 10 اعوام فى حجرته و يا ريت ان تكون الامور وصلت لهذه الدرجه فقطت .. بل انهم كانو

لايكلمونه ايضا .. فكان كل ما يقمون به هو ان يدخلوله الطعام .. و كان يوجد فى غرفته حمام خااص ..و عليه فانه لما قرروا اطلاق صراحه
فانما وجدوا الشاب بعدد ان اصبح عمر تتجاوز ال عشرين عام .. كان قد الولد وجدو ان لحيته اصبحت طويله جدا .. و ان شعره وصل طوله الى اسفل ظهره بكثير

و كان منظره مريعا .. و غير ذلك انه لما خرج لم يستطيع  التعامل مع العالم الخارجى فكان مكانه و مصير هو مستشفى الامراض العقليه
لا حول ولا قوه الا بالله معقول يمكن لاب او ام يفعل هذا

دخل عليها زوجها في ثالت ايام زواجها كي يجدهاا

قصه تبكي الحجر و تبكي كل من لديه قلب و إحساس ،،

دخل عليها زوجها في ثالث أيام زواج كي يجدها مغتصبه من قبل شاب  لن يعرف عنه أحد  شئ حتي الآن ،

و عندما دخل عليها الزوج يجدها غرقانه في دمها و يجدها في حاله إغمااااء تااااااااام  لمده بقيت 7 ساعات و هو يبكي و لا يعرف ماذا حدث ...

و عندما عادت الزوجه من الغيبوبه الطويله أول ما قالت اقتلووووووووووووه أدبحوووووووده  موتوووووووووه ....

و هيا تصرخ و تبكي ........................

و يخرج الزوج مسرعااا  باكياااا  يضرب الحوائط و يضرب الكراسي و يضرب المقاعد من شده الألم الذي كانت فيه زوجته ...

و عندما فاقت قالت أن شاب ما لم تري وجهه دخل عليها المطبخ و تهجم عليها و ها حاولت المقاومه لكنه كان اشد منهاااا  قوه

و من هنا بدأت الحكايه .................

و انتهت بمرض نفسي للزوجه  ،،

لا اله الا الله  ، اللهم انتقم من كل شاب يحاول اذي الناس يارب

و يارب انتقم من كل مفتري ....

احظر الشيطان  و كل مره في كل موضوع بقولها احظر الشيطاااااااااااان

لن تصدق ما حدث .. ام تقتل ابنها بمساعده والدتها


 و ما ان تم القبض على جده الطفل المقتول الا ان اقرت و اعترفت انها قامت بهذه الفعله و ذلك من اجل الخوف من فضيحه بنتها بهذا الطفل

و تعود احداث الواقعه فى احدى الدول العربية حيث انه كانت هناك فتاه على علاقه بشاب من مدينتها .. كان هذا الشاب مزال صغيرا حيث انه
كان يعمل فى احدى الورش و يكون نفسه لكى يبدء حياه زوجيه مع الفتاه التى يحبها و عليه فان الشاب كان مازال لا يستطيع الزواج

و كانت تلك الفتاه تحب الشاب بدرجه كبيره فقد وافقت على ان تكمل حياتها مع و انها سوف تتحمل كل الصعاب  و التى يواجها الشاب
و اخبرته بانها سوف تظل تنتظره حتى يكون قادر على الزواج و يتقدم اليها لكى يتزوجها .. فكان هذا الشاب يسكن فى نفس العقار التى تسكن فيه

الفتاه اى انه جيران فكانت مقابلاتهم مع بعضهم سهله بحكم قرب السكن بينهم و بين بعض .. و عليه فان الشاب كان يتردد على الفتاه فى كل
فرصه تسمح بذلك و ككان يقضون الكثير من الوقت بمفرضهم الامر الذى اد الى وقوع الشاب و الفتاه فى المعصيه و لعياذ بالله الامر الذى

ادى الى انكشاف امر الفتاه بسرعه بع دان بدئت اعراض الحممل تظهر عليها .. و عليه قامت والدتها بارسالها الى بيت خالتها لكى تجلس هناك حتى
تضع حملها .. و ما ان وضعت الفتاه حملها و اصبحت ام .. قامت الجده و الام بالقيام باقذر شئ ممكن ان يحدث فى الوجود حيث انهم

قامو بقتل الطفل الصغير الذى لم يدرك سبب قتله .. فبعد ان قتلو الطفل الصغير .. قامو بالقاء جثه الطفل الصغير
فى القمامة مثله مثل اى قذارة ترمى فى الزباله .. الا ان اهالى القريه لاحظو وجود جثه طفل فى القمامة و على الفور

قامو بالاتصال بالبوليس الذى استطاع التعرف على الجثه الطفل و من صاحبها و عليه القو القبض على الجده و الام
 و اعترفو بقتلهم للطفل الصغير و يقولون انهم ندمو على ما فعلو 

اخ يغتصب زوجه اخوه و يصور لها فيلم غير اخلاقى لا حول ولا قوه الا بالله هل يوجد اشقاء ف هذا الكون مثل هؤلاء

و ما ان انفرد بها فى الشقه حتى قام بالدخول اليها و ما هى ان راته  حتى ارتمت فى احضانه .. و تعود احداث الواقعه فى الطالبية و هى احد مناطق الجيزة

فى جمهورية مصر العربية .. حيث ان كان هناك اشقاء انت الحياه تعاند معهم منذ نعومة اظافرهم .. حيث انه ما ان توفى اباهم قامت الام

بالزواج برجل اخر و لم تهتم بهم رغم انهم صغار بل على العكس قامت بالقائهم فى الشارع و على بدء الاشقاء بالتعاون مع بعضهم البعض فكانو يقتسمون

التعب و المشقه و الارهاق مع بعضهم و كانو يقتسمون الاكل و الشرب مع بعضهم البعض ايضا فكانو كالرجل الواحد و لكن فى جسدين مختلفين .. كانو هؤلاء الاخوه

يعملون منذ صغرهم فلم يعلمو ما هى الدراسه او يعلمو طريقا الى التعليم بوجع عام .. الا ان الخبره التى اخذوها من الحياه كانت كافيه لهم و اكبر من ان يتعلموها

فى اكبر جامعات و مدارس الجمهورية .. و على نشا الاخوة و كبرو مع بعضهم البعض الى ان استطاعو بفضل الله عليهم و جهدهمو تعبهم من ان يقومو باستجار شقه

تتكون من حجره و صاله ب ربعمئة جنيه .. و هذا المبلغ الذى يبدوا الى البعض تافهه الا انه كان بالنسبه الى الشابين كبير جدا .. و عليه عاش الاخوه

يعملون و يكدون فى حياتهم .. الا انه بعد ان كبروا بدء كلاهما يميل الى الجنس الاخر .. الا ان احدهم كان يميل الى الجنس الاخر و الاخر فضل

ان يعمل و يجتهد ليكون المال .. و عليه فوجئ الاخ الاكبر بان اخوه الصغير يقول له انه يريد الزواج باحدى فتيات المنطق .. و عليه قال له اخوه انتظر حتى

نسئل عليها و نعلم اصلها .. الا ان اخوه رفض و تعجل بالزواج و بالفعل تقدم لها و قام بالزواج منها و اتفقو على انهم سوف يعيشون فى نفس السكن ووافقت

الزوجه على هذا الوضع .. و عليه بدئت الزوجه تتعامل مع اخو زوجا بشكل مريب حيث انها كانت تفضل الانفراد مع بعضهم البعض دون حضور زوجها و  لما وجد

الشقيق هذا من زوجه اخوه .. ذهب مسرعا و اخبر اخوه الذى قام بتوبيخه على ما يقول .. الا ان الاخ قال له انه سوف يثبت له صدقه .. فقام الشاب بالاتفاق

مع اخوه على ان يقوم بالاختباء داخل الدولاب و عليه اخبر الشقيق الزوجه الخائنه ان لوحدهم الامر الذى دفع الزوجه بعرض نفسها على اخوه بسرعه و اخبرته انها

تحبه و انه تريد ان يفعل معها شئ حرام .. و هنا خرج الزوج من الدولاب و اراد ان يقتلها الا ان الاخ منعه من ارتكاب جنايه فى انسانه حقيره مثلها

و عليه قام بتطليقه و تاسف الاخ الى اخوه على انه كذبه فى يوم من الايام .. و اصبح الاخوه اشد ترابط من قبل ذى قبل

لا حول ولا قوة الا بالله .. شاب مارس الزنا مع فتاه و الناس يصلون فى بنك فى السعودية

و ما كان له بعد ان صعد معها فى الشقه التى كانت فى الطابق الثالث الا و قام بممارسه الزنا معا حيث ان الناس كلهم مشغولون فى الصلاة و لا احد سوف يلاحظ

غيابهم... و رد فعل الفتاه الكارثى

و تعود احداث هذه الواقعه فى السعودية .. يلد الحرمين الشريفين .. بلد الطهارة و مهد الديانه الاسلاميه الحنيفه  التى على ارضها قامت ديانه اضائت للعالم

كله نور الحق و اخرجتهم من الظلمات الى النور .. هذه البقه المباركة من الارض .. التى اختصها الله عز و جل عن كافه بقاع الارض ليخرج منها سيدنا

محمد بدين العفه و الطهارة و الرحمه و المساواة بين الناس و الرفقه بالانثى و احترامها و احترام كيانها و احترام خصوصيتها و طبيعتها الخاصه .. الا انه مع الايام

يثبت ان بعض اهل تلك المدينه منهم ما لا يستحق هذا الشرف الذى لحق بهم .. حيث انه فى يو من الايام كانت هناك اسره صغيره فى السعوديه تتكون من زوج و زوجه

و بعضه الاطفال الصغار .. كانت هذه الاسرة الكريمه تسعى لكسب قوت يومها بالحلال و بالكد و بالشقاء حتى يبارك الله لهم فى رزقهم و يبارك لهم فى اولادهم

و مع الايام و مع ازدياد طلبات الاولاد و حاجتهم لبعض الاحتيااجات الدراسه لم يستطع الاب المسئول عن الاسرة عن ان يوفى كافه احتياجات الاسرة و عليه

ان رد فعل المراة السعوديه المعروفه بكرم اخلاقها و طيبه اصلها و زهدها فى الحياه و عن تضحيتها بنفسها فى سبيل الاولاد .. حيث قامت زوجته بالمناقشه

معه فى قرار ان تقوم هى الاخرى بالعمل حتى توفى هى الاخرى احتاجات اولادها .. فكانت الموافقه من الزوج بعد مناقشه طويله بينهم .. و بدئت الزوجه تدور

فى اعلانات الوظائف التى تناسب شهادتها الجامعيه .. و عليه وجدت اعلان لطلب شغل وظيفه فى احد البنوك فى السعوديه .. ذهبت تلك السيده الى التقدم للوظيفه

فقابلها موظف فى البنك و بدء يتامل فى جسدها الامر لذى ضايقها كثيرا فما ان لاحظ ذلك اخد يؤخرها الى ان ذهب كافه العملاء من البنك فاخبرها ان تصعد

الى الدور الثالث حيث المكتب الخاص بلقاءات الوظيفه و عليه انه سوف يذهب الى الصلاة مع باقى الموظفين حيث اذن موعد الصلاة .. و عليه ذهبت السيده للدور الثالث

لتجد ان هذا الوغد قد اغلق الباب عليها ليقوم بفعل الفاحشه معها فى اثناء الصلاة .. الا انه وجد رد فعل الفتاه كارثى ..حيث قامت الفتاه بطعامه بعض ركلات

الكارتيه و عليه كسرت ذراعه و قامت بكسر قدميه الاثنين .. فاخد الشاب الحقير يبكى .. و عليه اتى الموطفين بعد انتهاء الصلاه مسرعين و قامى بالقاء القبض عليه بعد

ان اخبرتهم الفتاه بما صدر منه من افعال و ما حاول فعله معها .. و عليه النصيحه التى يجب تاخذها يا اخى انه اذا كانت زوجت تجيد فنون القتال فلا تخشى عليها

من ان يضايقها اى شخص او يتعرض لها و يحاول ايذائها ههههههه

يا الله .. تقتل زوجها من اجل عشيقها .. الا ان جثه زوجها تعود الى الحياه و تعترف بالجانى ثم تموت فى الحال

و عليه ما ان اتفقت الزوجه ما عشيقها على قتل زوجها من اجل ان يخلو لها الجو مع عشيقها ليمارسو الحرام مع بعضهم بحرية .. قامت الزوجه

باستدراج زوجها الى مكان خالى .. و عليه كان العشيق فى انتظاره حيث قام باطلاق النار على مسافه قريبه منه فخر صريعا على الفور .. و بعد فتره و هم يتحسسون

الجثه حدث ما لا يمكن ان يحدث الزوج يعود الى الحياه .. و تعود احداث الواقعه فى احد المدن المصريه حيث انه كانت هناك زوجه متزوجه من رجل يعمل

فى احدى مدن الخليج من اجل ان يستطيع ان يوفر فرصه الحياه الكريمة لها و للاولادها .. و عليه كان هذا يؤدى الى عدم توافر الزوج فى  مسكن الزوجيه فى

اوقات كثيره حيث كان ياتى الى بيت زوجيته يوم و يغيب اكثر من عشره ايام .. فكانت الزوجه تجد فى هذا الوقت الفراغ الكبير فرصه كبير فى ممارسه الرذيله

مع عشيقها .. و تعود قصتها مع عشيقها حيث ان عشيقها كان يحبها منذ ايام الدراسة الثانويه و هى كانت تحبه ايضا .. الا ان لظروف العاشق السيئة لم يستطع

ان يتقدم اليها و يتزوجها .. فكان العشيق ينتهز فرصه غياب الزوج فى العمل فى الخارج فكان يتردد على الزوجه الخائنة باستمرار يقوم بممارسه الرذيله معها

لا ان العشيق سئم تلك لحياه و اراد ان يتخلص من زوج الزوجه الخائنه و ان ينفرد لها الجو .. فخطط الاثنين خطه من اجل قتله .. فادعت الزوجه الخائنة

انها تريد زيارة ابوها الميت فى قبره .. فاتفقت مع الزوج فى ان ياخدها فى اليوم التالى الى المقابر لزيارته و عليه .. كان العشيق بنتظر قدوم الزوج الى المقبره

ليقتله فيها .. و ما ان وصل الزوج المسكين الى هناك .. حتى قما العشيق باطلاق النار عليه و سقط الزوج المخدوع مقتولا فى الحال .. الا انه يا الله

.. الزوج ما زال على قيد الحياه و يتكلم .. حيث ان الزوج كان يعلم بخيانه زوجته لها منذ فتره كبيره و كان ينتظر ان يقبض عليها هى و العشيق معا فى حاله تلبس

و عليه قام الزوج باخبار الشرطه التى اعدت هذا الكمين حيث ان العشيق الذى كان ينتظر الزوج ليقتله لم يكن يعلم ان الشرطة هناك هى الاخرى لكى تلقى القبض عليهم

فى حاله تلبس .. حيث ان الشرطه قامت بتلبيس الزوج سديرى واقى لرصاص .. على امل انها تنقذ حياته .. الا ان لسوء حظ الزوج بعد انه العشيق قام بضرب النار

عليه من مسافه قريبه .. فاخترقت الرصاصه صدره .. فنقل الزوج الى المشفى ..الا انه توفى بعدها بحاولى اسبوع

انسان قذر يغتصب 20 فتاه و فتى صغار .. و كيف كان انتقام الله ان يوقعه فى شر اعماله

و ما ان صعد هذا الانسان القذر الى الطائرة ليهرب من الطائرة الا ان الله كان انتاقمة عزيز جبار حيث ان الطائرة التى ركبا كانها كانت تلفظه فحدث شئ غير

متوقع

و تعود احداث الواقعه الى احدى المدن العربية و بالتحديد احدى المدن الخليجة .. حيث انه كان هناك رجل يعانى من اضطرابات نفسيه غريبه جدا .. لقد كان

هذا الرجل يميل الى الايقاع بالفتيات الصغيرات و الفتيان الصغار و يقوم بالاعتداء عليهم .. و كان هذا الرجل ذو ملك و سلطان حيث انه كان لا يستطيع

احد ان يقف فى مواجهته الا تعرض الى نفوذه الذى من الممكن ان يطيح به الى ابعد مما يتخيل و عليه قام كان كل اسرة من اسر لاطفال الصغار

لا يستطيع ان يقوم بتحرر محضر بما حدث للابنائهم حيث كان هذا الرجل كان يقوم اما بدفع الاموال لهم مقابل التنازل عن المحضر الذين قامو بتحريره

او كان يقوم هذا الرجل بتهديد الاسرة بخطف اما ابنائهم او ابائهم او امهاتهم و عاقبهم على ما قمو به بعد تحريرهم محضر ضدد هذا الوحش النجس

الذى لم يراعى اى حرمة الى اى اسره فكان ما اعطاه الله اليه دخل فى نفسه القوة و الغرور و التكبر على خلق الله و نسى مكر الله الذى هو

اقوى من اى شئ .. لا حول ولا قوه الا بالله . الم يدرك ان الله اعطاه هذا المال كاختبار له ليرى كيف سوف ينفقه ..الا يعلم هذا الوحش القذر

الذ لم يراعى براه هؤلاء الصغار و لم يراعى طفولتهم البريئه .. فهم اطفال على سجيتهم و فطرهتهم السليمة لا يحلمون الى بقطعه حلوى صغيره .. لا يحلمون

بان يمتلكو القصور او الاموال او الجاه  او حتى السلطان .. فجاء هذا الانسان البغيض القبيح ليقضى على ابسط احلامهم و ايسرهم بسهوله دون ان يراعى حق الله

فيهم .. الا ان الله لم يتركه يرتع هكذا دون عقاب .. حيث انه فى اخر مرة قام بهذه الافعال الخسيسة .. قام احد اولياء الاطفال بالتوجه

فى السر من اجل تقديم محضر الذى على اثره تحررت السلطات و قامت باحتجازة و هو فى الطائرة التى كان يستعد ان يسافر بها .. ولا حول و قوه الا بالله

و العجيب فى الامر ان الطائرة تعرضت الى مشكله فنيه قبل اطلاقها مما اخر انطلاقها و سهل الامر على رجال الشرطة فى القبض عليه

لا حول ولا قوه الا بالله .. الله امر الطائرة الا تقلع الا بعد القبض على هذا المجرم الخسيس حتى لا يفلت بفعلته

شخص يرتدى نقاب ليتحرش بالسيدات فيقوم شخصان بالتحرش به و اغتصابه

و ما ان كان هذا الرجل و هو فى طريقه للذهاب الى بيته بعد ان اخد وجبته اليوميه من التحرش بالسيدات و هو عائد الى منزله كان عقاب الله له مريعا على ما  فعله
فى احد من مدن العاصمة المصريه حدث واقعه فريده جدا حيث انه كان هناك رجل يقوم من اتخاذ النقاب ساتر له ليقوم باعمال التحرش بالسيدات فى المترو و فى زحمه المواصلات و اى الاتوبيسات العامة و فى الاماكن التى تتجمع فيها السيدات لوحدهم  و عليه حدث من هذا الرجل ما لم يتخيله احد حيث 

يقوم بارتداء النقاب يوميا و يذهب للانتهاك اعراض الفتيات و التحرش بهن فى اماكن الاختلاط .. و عليه كان هذا الرجل لا يراعى اى ذمه

ولا خلق و لا دين .. فكيف لرجل كبير فى السن ان يقوم بهذه الافعال الدنيئة التى تقشعر لها الابدان ولا يحترمها اى انسان تكون فترطته

سليمه وصالح .. فهذا الرجل يستحق ان يوجه له تهمه للازدراء الاديان حيث انه قام باتخاذ هذا الرمز الاسلامى الحنيف كستار ليقوم بفعل

هذه الافعال الحقير و التى لا يمكن تقبولها فى اى ثقافه و اى مله و اى دين و اى حضارة .. الا ان الله لم يترك له الامر مثل ما يريد .. فكان

انتقام الله من جنس عمله .. حيث انه كان فى يوم من الايام و هو فى طريقه الى بيته و بعد ان اخد ما يكفيه من تحرش بسيدات و ببنات و اشبع رغبته

الشهوانيه .. تعرض له اربع اشخاص و اخذو يغازلون فيه ظنا منمهم انها فتاه .. و اخذو يتحرشون به و يعطوه الالفاظ القبيحه العديده و عليه

تطور الامر مع الاربعه الى انهم قامو بخطفه الى مكان معزول و بدئو يغتصبونه .. الا انهم حينما رفعو نقابه وجدو انه شاب فقامو بالقاء القبض عليه و تسليمه

الى قوات الشرطة فتحولو من انه كانو ذئاب بشريه الى انهم مواطنون شرفاء .. لا حول ولا قوه الا بالله ... هم يبكى و هم يضحك

فكان جزاءة من جنس عمله 

شخص يرتدى نقاب ليتحرش بالسيدات فيقوم شخصان بالتحرش به و اغتصابه


 و ما ان كان هذا الرجل و هو فى طريقه للذهاب الى بيته بعد ان اخد وجبته اليوميه من التحرش بالسيدات و هو عائد الى منزله
كان عقاب الله له مريعا على فعله

فى احد من مدن العاصمة المصريه حدث واقعه فريده جدا حيث انه كان هناك رجل يقوم من اتخاذ النقاب ساتر له ليقوم باعمال التحرش بالسيدات
فى المترو و فى زحمه المواصلات و اى الاتوبيسات العامة و فى الاماكن التى تتجمع فيها السيدات لوحدهم .. و عليه كانت هذا الرجل
يقوم بارتداء النقاب يوميا و يذهب للانتهاك اعراض الفتيات و التحرش بهن فى اماكن الاختلاط .. و عليه كان هذا الرجل لا يراعى اى ذمه
ولا خلق و لا دين .. فكيف لرجل كبير فى السن ان يقوم بهذه الافعال الدنيئة التى تقشعر لها الابدان ولا يحترمها اى انسان تكون فترطته
سليمه وصالح .. فهذا الرجل يستحق ان يوجه له تهمه للازدراء الاديان حيث انه قام باتخاذ هذا الرمز الاسلامى الحنيف كستار ليقوم بفعل
هذه الافعال الحقير و التى لا يمكن تقبولها فى اى ثقافه و اى مله و اى دين و اى حضارة .. الا ان الله لم يترك له الامر مثل ما يريد .. فكان
انتقام الله من جنس عمله .. حيث انه كان فى يوم من الايام و هو فى طريقه الى بيته و بعد ان اخد ما يكفيه من تحرش بسيدات و ببنات و اشبع رغبته
الشهوانيه .. تعرض له اربع اشخاص و اخذو يغازلون فيه ظنا منمهم انها فتاه .. و اخذو يتحرشون به و يعطوه الالفاظ القبيحه العديده و عليه
تطور الامر مع الاربعه الى انهم قامو بخطفه الى مكان معزول و بدئو يغتصبونه .. الا انهم حينما رفعو نقابه وجدو انه شاب فقامو بالقاء القبض عليه و تسليمه
الى قوات الشرطة فتحولو من انه كانو ذئاب بشريه الى انهم مواطنون شرفاء .. لا حول ولا قوه الا بالله ... هم يبكى و هم يضحك
فكان جزاءة من جنس عمله 

انسان قذر يغتصب 20 فتاه و فتى صغار .. و كيف كان انتقام الله ان يوقعه فى شر اعماله

و ما ان صعد هذا الانسان القذر الى الطائرة ليهرب من الطائرة الا ان الله كان انتاقمة عزيز جبار حيث ان الطائرة التى ركبا كانها كانت تلفظه فحدث شئ غير
متوقع

و تعود احداث الواقعه الى احدى المدن العربية و بالتحديد احدى المدن الخليجة .. حيث انه كان هناك رجل يعانى من اضطرابات نفسيه غريبه جدا .. لقد كان
هذا الرجل يميل الى الايقاع بالفتيات الصغيرات و الفتيان الصغار و يقوم بالاعتداء عليهم .. و كان هذا الرجل ذو ملك و سلطان حيث انه كان لا يستطيع

احد ان يقف فى مواجهته الا تعرض الى نفوذه الذى من الممكن ان يطيح به الى ابعد مما يتخيل و عليه قام كان كل اسرة من اسر لاطفال الصغار
لا يستطيع ان يقوم بتحرر محضر بما حدث للابنائهم حيث كان هذا الرجل كان يقوم اما بدفع الاموال لهم مقابل التنازل عن المحضر الذين قامو بتحريره

او كان يقوم هذا الرجل بتهديد الاسرة بخطف اما ابنائهم او ابائهم او امهاتهم و عاقبهم على ما قمو به بعد تحريرهم محضر ضدد هذا الوحش النجس
الذى لم يراعى اى حرمة الى اى اسره فكان ما اعطاه الله اليه دخل فى نفسه القوة و الغرور و التكبر على خلق الله و نسى مكر الله الذى هو

اقوى من اى شئ .. لا حول ولا قوه الا بالله . الم يدرك ان الله اعطاه هذا المال كاختبار له ليرى كيف سوف ينفقه ..الا يعلم هذا الوحش القذر
الذ لم يراعى براه هؤلاء الصغار و لم يراعى طفولتهم البريئه .. فهم اطفال على سجيتهم و فطرهتهم السليمة لا يحلمون الى بقطعه حلوى صغيره .. لا يحلمون

بان يمتلكو القصور او الاموال او الجاه  او حتى السلطان .. فجاء هذا الانسان البغيض القبيح ليقضى على ابسط احلامهم و ايسرهم بسهوله دون ان يراعى حق الله
فيهم .. الا ان الله لم يتركه يرتع هكذا دون عقاب .. حيث انه فى اخر مرة قام بهذه الافعال الخسيسة .. قام احد اولياء الاطفال بالتوجه

فى السر من اجل تقديم محضر الذى على اثره تحررت السلطات و قامت باحتجازة و هو فى الطائرة التى كان يستعد ان يسافر بها .. ولا حول و قوه الا بالله
و العجيب فى الامر ان الطائرة تعرضت الى مشكله فنيه قبل اطلاقها مما اخر انطلاقها و سهل الامر على رجال الشرطة فى القبض عليه

لا حول ولا قوه الا بالله .. الله امر الطائرة الا تقلع الا بعد القبض على هذا المجرم الخسيس حتى لا يفلت بفعلته

يا الله .. تقتل زوجها من اجل عشيقها .. الا ان جثه زوجها تعود الى الحياه و تعترف بالجانى ثم تموت فى الحال


و عليه ما ان اتفقت الزوجه ما عشيقها على قتل زوجها من اجل ان يخلو لها الجو مع عشيقها ليمارسو الحرام مع بعضهم بحرية .. قامت الزوجه

باستدراج زوجها الى مكان خالى .. و عليه كان العشيق فى انتظاره حيث قام باطلاق النار على مسافه قريبه منه فخر صريعا على الفور .. و بعد فتره و هم يتحسسون
الجثه حدث ما لا يمكن ان يحدث الزوج يعود الى الحياه .. و تعود احداث الواقعه فى احد المدن المصريه حيث انه كانت هناك زوجه متزوجه من رجل يعمل

فى احدى مدن الخليج من اجل ان يستطيع ان يوفر فرصه الحياه الكريمة لها و للاولادها .. و عليه كان هذا يؤدى الى عدم توافر الزوج فى  مسكن الزوجيه فى
اوقات كثيره حيث كان ياتى الى بيت زوجيته يوم و يغيب اكثر من عشره ايام .. فكانت الزوجه تجد فى هذا الوقت الفراغ الكبير فرصه كبير فى ممارسه الرذيله .

مع عشيقها .. و تعود قصتها مع عشيقها حيث ان عشيقها كان يحبها منذ ايام الدراسة الثانويه و هى كانت تحبه ايضا .. الا ان لظروف العاشق السيئة لم يستطع
ان يتقدم اليها و يتزوجها .. فكان العشيق ينتهز فرصه غياب الزوج فى العمل فى الخارج فكان يتردد على الزوجه الخائنة باستمرار يقوم بممارسه الرذيله معها

لا ان العشيق سئم تلك لحياه و اراد ان يتخلص من زوج الزوجه الخائنه و ان ينفرد لها الجو .. فخطط الاثنين خطه من اجل قتله .. فادعت الزوجه الخائنة
انها تريد زيارة ابوها الميت فى قبره .. فاتفقت مع الزوج فى ان ياخدها فى اليوم التالى الى المقابر لزيارته و عليه .. كان العشيق بنتظر قدوم الزوج الى المقبره

ليقتله فيها .. و ما ان وصل الزوج المسكين الى هناك .. حتى قما العشيق باطلاق النار عليه و سقط الزوج المخدوع مقتولا فى الحال .. الا انه يا الله

.. الزوج ما زال على قيد الحياه و يتكلم .. حيث ان الزوج كان يعلم بخيانه زوجته لها منذ فتره كبيره و كان ينتظر ان يقبض عليها هى و العشيق معا فى حاله تلبس
و عليه قام الزوج باخبار الشرطه التى اعدت هذا الكمين حيث ان العشيق الذى كان ينتظر الزوج ليقتله لم يكن يعلم ان الشرطة هناك هى الاخرى لكى تلقى القبض عليهم

فى حاله تلبس .. حيث ان الشرطه قامت بتلبيس الزوج سديرى واقى لرصاص .. على امل انها تنقذ حياته .. الا ان لسوء حظ الزوج بعد انه العشيق قام بضرب النار

عليه من مسافه قريبه .. فاخترقت الرصاصه صدره .. فنقل الزوج الى المشفى ..الا انه توفى بعدها بحاولى اسبوع

اخ يغتصب زوجه اخوه و يصور لها فيلم غير اخلاقى .. لا حول ولا قوه الا بالله .. هل يوجد اشقاء ف هذا الكون مثل هؤلاء


و ما ان انفرد بها فى الشقه حتى قام بالدخول اليها و ما هى ان راته  حتى ارتمت فى احضانه .. و تعود احداث الواقعه فى الطالبية و هى احد مناطق الجيزة

فى جمهورية مصر العربية .. حيث ان كان هناك اشقاء انت الحياه تعاند معهم منذ نعومة اظافرهم .. حيث انه ما ان توفى اباهم قامت الام
بالزواج برجل اخر و لم تهتم بهم رغم انهم صغار بل على العكس قامت بالقائهم فى الشارع و على بدء الاشقاء بالتعاون مع بعضهم البعض فكانو يقتسمون

التعب و المشقه و الارهاق مع بعضهم و كانو يقتسمون الاكل و الشرب مع بعضهم البعض ايضا فكانو كالرجل الواحد و لكن فى جسدين مختلفين .. كانو هؤلاء الاخوه
يعملون منذ صغرهم فلم يعلمو ما هى الدراسه او يعلمو طريقا الى التعليم بوجع عام .. الا ان الخبره التى اخذوها من الحياه كانت كافيه لهم و اكبر من ان يتعلموها

فى اكبر جامعات و مدارس الجمهورية .. و على نشا الاخوة و كبرو مع بعضهم البعض الى ان استطاعو بفضل الله عليهم و جهدهمو تعبهم من ان يقومو باستجار شقه
تتكون من حجره و صاله ب ربعمئة جنيه .. و هذا المبلغ الذى يبدوا الى البعض تافهه الا انه كان بالنسبه الى الشابين كبير جدا .. و عليه عاش الاخوه

يعملون و يكدون فى حياتهم .. الا انه بعد ان كبروا بدء كلاهما يميل الى الجنس الاخر .. الا ان احدهم كان يميل الى الجنس الاخر و الاخر فضل
ان يعمل و يجتهد ليكون المال .. و عليه فوجئ الاخ الاكبر بان اخوه الصغير يقول له انه يريد الزواج باحدى فتيات المنطق .. و عليه قال له اخوه انتظر حتى

نسئل عليها و نعلم اصلها .. الا ان اخوه رفض و تعجل بالزواج و بالفعل تقدم لها و قام بالزواج منها و اتفقو على انهم سوف يعيشون فى نفس السكن ووافقت
الزوجه على هذا الوضع .. و عليه بدئت الزوجه تتعامل مع اخو زوجا بشكل مريب حيث انها كانت تفضل الانفراد مع بعضهم البعض دون حضور زوجها و  لما وجد

الشقيق هذا من زوجه اخوه .. ذهب مسرعا و اخبر اخوه الذى قام بتوبيخه على ما يقول .. الا ان الاخ قال له انه سوف يثبت له صدقه .. فقام الشاب بالاتفاق
مع اخوه على ان يقوم بالاختباء داخل الدولاب و عليه اخبر الشقيق الزوجه الخائنه ان لوحدهم الامر الذى دفع الزوجه بعرض نفسها على اخوه بسرعه و اخبرته انها

تحبه و انه تريد ان يفعل معها شئ حرام .. و هنا خرج الزوج من الدولاب و اراد ان يقتلها الا ان الاخ منعه من ارتكاب جنايه فى انسانه حقيره مثلها
و عليه قام بتطليقه و تاسف الاخ الى اخوه على انه كذبه فى يوم من الايام .. و اصبح الاخوه اشد ترابط من قبل ذى قبل

لا حول ولا قوة الا بالله .. شاب مارس الزنا مع فتاه و الناس يصلون فى بنك فى السعودية


و ما كان له بعد ان صعد معها فى الشقه التى كانت فى الطابق الثالث الا و قام بممارسه الزنا معا حيث ان الناس كلهم مشغولون فى الصلاة و لا احد سوف يلاحظ
غيابهم... و رد فعل الفتاه الكارثى

و تعود احداث هذه الواقعه فى السعودية .. يلد الحرمين الشريفين .. بلد الطهارة و مهد الديانه الاسلاميه الحنيفه  التى على ارضها قامت ديانه اضائت للعالم
كله نور الحق و اخرجتهم من الظلمات الى النور .. هذه البقه المباركة من الارض .. التى اختصها الله عز و جل عن كافه بقاع الارض ليخرج منها سيدنا

محمد بدين العفه و الطهارة و الرحمه و المساواة بين الناس و الرفقه بالانثى و احترامها و احترام كيانها و احترام خصوصيتها و طبيعتها الخاصه .. الا انه مع الايام
يثبت ان بعض اهل تلك المدينه منهم ما لا يستحق هذا الشرف الذى لحق بهم .. حيث انه فى يو من الايام كانت هناك اسره صغيره فى السعوديه تتكون من زوج و زوجه

و بعضه الاطفال الصغار .. كانت هذه الاسرة الكريمه تسعى لكسب قوت يومها بالحلال و بالكد و بالشقاء حتى يبارك الله لهم فى رزقهم و يبارك لهم فى اولادهم
و مع الايام و مع ازدياد طلبات الاولاد و حاجتهم لبعض الاحتيااجات الدراسه لم يستطع الاب المسئول عن الاسرة عن ان يوفى كافه احتياجات الاسرة و عليه

ان رد فعل المراة السعوديه المعروفه بكرم اخلاقها و طيبه اصلها و زهدها فى الحياه و عن تضحيتها بنفسها فى سبيل الاولاد .. حيث قامت زوجته بالمناقشه
معه فى قرار ان تقوم هى الاخرى بالعمل حتى توفى هى الاخرى احتاجات اولادها .. فكانت الموافقه من الزوج بعد مناقشه طويله بينهم .. و بدئت الزوجه تدور

فى اعلانات الوظائف التى تناسب شهادتها الجامعيه .. و عليه وجدت اعلان لطلب شغل وظيفه فى احد البنوك فى السعوديه .. ذهبت تلك السيده الى التقدم للوظيفه
فقابلها موظف فى البنك و بدء يتامل فى جسدها الامر لذى ضايقها كثيرا فما ان لاحظ ذلك اخد يؤخرها الى ان ذهب كافه العملاء من البنك فاخبرها ان تصعد

الى الدور الثالث حيث المكتب الخاص بلقاءات الوظيفه و عليه انه سوف يذهب الى الصلاة مع باقى الموظفين حيث اذن موعد الصلاة .. و عليه ذهبت السيده للدور الثالث
لتجد ان هذا الوغد قد اغلق الباب عليها ليقوم بفعل الفاحشه معها فى اثناء الصلاة .. الا انه وجد رد فعل الفتاه كارثى ..حيث قامت الفتاه بطعامه بعض ركلات

الكارتيه و عليه كسرت ذراعه و قامت بكسر قدميه الاثنين .. فاخد الشاب الحقير يبكى .. و عليه اتى الموطفين بعد انتهاء الصلاه مسرعين و قامى بالقاء القبض عليه بعد
ان اخبرتهم الفتاه بما صدر منه من افعال و ما حاول فعله معها .. و عليه النصيحه التى يجب تاخذها يا اخى انه اذا كانت زوجت تجيد فنون القتال فلا تخشى عليها

من ان يضايقها اى شخص او يتعرض لها و يحاول ايذائها ههههههه

دخل عليها زوجها في ثالت ايام زواجها كي يجدهاا

تداول العملات تداول النفط  تداول البترول تداول الذهب فنادق دبي فوركس
قصه تبكي الحجر و تبكي كل من لديه قلب و إحساس ،،
دخل عليها زوجها في ثالث أيام زواج كي يجدها مغتصبه من قبل شاب  لن يعرف عنه أحد  شئ حتي الآن ،
و عندما دخل عليها الزوج يجدها غرقانه في دمها و يجدها في حاله إغمااااء تااااااااام  لمده بقيت 7 ساعات و هو يبكي و لا يعرف ماذا حدث ...
و عندما عادت الزوجه من الغيبوبه الطويله أول ما قالت اقتلووووووووووووه أدبحوووووووده  موتوووووووووه ....
و هيا تصرخ و تبكي ........................
تداول العملات تداول النفط  تداول البترول تداول الذهب فنادق دبي فوركس
و يخرج الزوج مسرعااا  باكياااا  يضرب الحوائط و يضرب الكراسي و يضرب المقاعد من شده الألم الذي كانت فيه زوجته ...
و عندما فاقت قالت أن شاب ما لم تري وجهه دخل عليها المطبخ و تهجم عليها و ها حاولت المقاومه لكنه كان اشد منهاااا  قوه
و من هنا بدأت الحكايه .................
و انتهت بمرض نفسي للزوجه  ،،

لا اله الا الله  ، اللهم انتقم من كل شاب يحاول اذي الناس يارب
و يارب انتقم من كل مفتري ....

احظر الشيطان  و كل مره في كل موضوع بقولها احظر الشيطاااااااااااان
تداول العملات تداول النفط  تداول البترول تداول الذهب فنادق دبي فوركس

لن تصدق ما حدث .. ام تقتل ابنها بمساعده والدتها

و ما ان تم القبض على جده الطفل المقتول الا ان اقرت و اعترفت انها قامت بهذه الفعله و ذلك من اجل الخوف من فضيحه بنتها بهذا الطفل

و تعود احداث الواقعه فى احدى الدول العربية حيث انه كانت هناك فتاه على علاقه بشاب من مدينتها .. كان هذا الشاب مزال صغيرا حيث انه
كان يعمل فى احدى الورش و يكون نفسه لكى يبدء حياه زوجيه مع الفتاه التى يحبها و عليه فان الشاب كان مازال لا يستطيع الزواج

و كانت تلك الفتاه تحب الشاب بدرجه كبيره فقد وافقت على ان تكمل حياتها مع و انها سوف تتحمل كل الصعاب  و التى يواجها الشاب
و اخبرته بانها سوف تظل تنتظره حتى يكون قادر على الزواج و يتقدم اليها لكى يتزوجها .. فكان هذا الشاب يسكن فى نفس العقار التى تسكن فيه

الفتاه اى انه جيران فكانت مقابلاتهم مع بعضهم سهله بحكم قرب السكن بينهم و بين بعض .. و عليه فان الشاب كان يتردد على الفتاه فى كل
فرصه تسمح بذلك و ككان يقضون الكثير من الوقت بمفرضهم الامر الذى اد الى وقوع الشاب و الفتاه فى المعصيه و لعياذ بالله الامر الذى

ادى الى انكشاف امر الفتاه بسرعه بع دان بدئت اعراض الحممل تظهر عليها .. و عليه قامت والدتها بارسالها الى بيت خالتها لكى تجلس هناك حتى
تضع حملها .. و ما ان وضعت الفتاه حملها و اصبحت ام .. قامت الجده و الام بالقيام باقذر شئ ممكن ان يحدث فى الوجود حيث انهم

قامو بقتل الطفل الصغير الذى لم يدرك سبب قتله .. فبعد ان قتلو الطفل الصغير .. قامو بالقاء جثه الطفل الصغير
فى القمامة مثله مثل اى قذارة ترمى فى الزباله .. الا ان اهالى القريه لاحظو وجود جثه طفل فى القمامة و على الفور

قامو بالاتصال بالبوليس الذى استطاع التعرف على الجثه الطفل و من صاحبها و عليه القو القبض على الجده و الام
 و اعترفو بقتلهم للطفل الصغير و يقولون انهم ندمو على ما فعلو

يا الله كيف لسيده متزوجه ان تفعل هذا مع زوجها..يا رب الطف بنا

و ما ان دخل زوجها عليها فوجدها فى حضن عشيقها فقام هو وشقيقه بالتحفظ عليهم
 ..
و تعود احداث الواقعه الى انه كان هناك سيده متزوجه من رجل من رجال الاعمال الا انه كان بخيل نوعا ما فى تعاملهمع زوجته حيث انه
كان لا يعطيها الاموال لكى تقوم بالتسوق او تقوم بشراء اى شئ لنفسها .. فكانت الاموال التى يعطيها اليها يدوب تكفى للانفاق على اكل البيت

و شربه .. الامر الذى دعى الزوجه الى محاوله الحديث مع زوجها فى هذا الصدد الا انه كان دئما يكره التكلم معها فى هذا الموضوع ..
و عليه بدئت الامور تسؤء بين الزوج و الزوج الى ان وصل الامر ان الزوجه امتنعت عن اداء حق الزوج الشرعى معاه معلله ذلك بانها تكره

و انها لا تستطيع ان تمارس هذا الحق معه و هى تبغضه و تكره .. و عليه فبدئت الزوجه البحث عن عاشق لها انتقاما من الزوج الذى يذيقها
الكر و البغض .. فكانت الزوجه الخائنه دائما ما كانت تلاحظ ان هناك احد الشباب فى النادى يهتم بها كثيرا و علي فبدئت الزوجه الخائنه

نسج خيوط عشقها و حبا للشاب الذى وقع فيه بسهوله بالغهه و بدئت تتطور العلاقه بين الزوجه الخائنة و بين هذا الشاب الحقير تطورا سريعا
حيث انه كان الشاب يحدثا فى الهاتف لساعات و اصبح كل وقته ملكها هى .. الامر الذى استغلته تلك الزوجه اسؤء استغلال فعلى الفور
قامت الزوج فى احدى المرات بنتهاز غياب الزوج عنها فقامت باحضار لزوج الى منزلها و اخدت تقوم معه بعلاقه محرمة .. الى ان اتى فى فكرها فكره خبيثه مثلها
و هى انا تدعى انها خطفت و ذلك حتى يقوم الزوج بدفع الفديه المطلوبة فتاخذها هى و هذا الشاب .. و على الفور قامتت بالتخطيط لهذه الفكره مع

الشاب.. فتلقى الرجل فى يوم مكالمه من رقم مجهول تخبره ان زوجته  قد خطفت و انه يريد فديه 50 الف جنيه حتى يطلق سراحها
الامر الذى دفع الرجل الى اخبار الشرطة و قامت الشرطه بتحديد مكان المتصل بسرعه .. فلما ذهبو اليه وجدوا ان الزوجه كانت فى حضن عشيقها

فقامت الشرطه بالتحفظ عليهم لعرضهم  للنياابه

اب يعذب ابنته بالنار و يلقيها فى الشارع ..و ذلك لينتقم من امها

و ما ان القى رجال المباحث القبض على هذا الرجل الحقير ذو القلب الاسود و اقر على الفور بانه قام بتعذيب بنته و القائها فى الشارع مثل الحيوانات

و كانت هذه احداث هذه الواقعه تدور فى احدى المدن المصريه و بالتحديد فى دمياط حيث انه كانت هناك خلافات بين الرجل الذى يدعى ابراهيم و بين زوجته
سميره .. و كانت هذه الخلافات عاديه كالتى تقوم بين الزوجين مثل الخلافات التى تدور حول مصروف البيت او المصاريف الخاصه بالاولاد و دراستهم

و خلافات كثيره من هذا النوع .. الا ان هذه الخلافات تطورت الى ان تدخل اقارب كل من الزوج  الزوجه فى الخلافات القائمة بين الزوجين و عليه
ادت كثره الخلافات الى ان طلبت المدعوه سميره الطلاق من زوجها ابراهيم الامر الذى قابله زوجها ابراهيم بالترحيب الا انه اشترط على زوجته

الطلاق فى مقابل التنازل عن اى حقوق لها ..الا ان زوجته سميرة رفضت ما قاله ابراهيم الامر الذى ادى قيام زوجها ابراهيم  بالعدول عن فكره الطلاق
فما كان من الزوجه الا انا قامت برفع دعوى بالطلاق من زوجها الامر الذى قبل فى المقابل من المحكمه بقبول تطليق  من المدعوه سميره من زوجها

ابراهيم .. الا ان الامر لم ينتهى عند هذا الحد فقام ابراهيم بتتهدد طليقته سميره للمره الثانيه بانه سوف يقوم بخطف ابنتها اذا لما تتنازل عن حقوقها
الامر الذى لم تصدقه الزوجه ..حيث انه لم يعقل ان يقوم اب باختطاف ابنته كما يدعى .. الا انها استيقذت فى اليوم التالى على خبر ان ابنتها مخطوفه

من قبل زوجها .. فما ان ذهبت الى البوليس لكى يعيد ابنتها اليها مره اخرى .. الا انهم عندما ذهبو الى الزوج لكى يعيد الطفله
وجدوا الصدمة الكبرى .. حيث ان الاب قام بتعذيب الطفله بمياه النار فقام بتشويه وجهها كله و قام ايضا بكيها بالنار تحت ابطها و قام بافعال لم يفعلها
الكفار .. حيث قام بكسر ضلوع قفص صدرها و قام بكسر يدها اليمنى و كسر قدمها اليمنى .. و عليه فان البوليس قبض على الرجل .. الامر الذى يعرض
الان على المحكمة التى تنتظر باقى التحقيقات حتى تصدر قرارها فى معاقبته

أب وام يعاقبون ابنهم بالحبس لمده 10 اعوام

لا حول ولا قوه الا بالله .. هل يمكن ايحدث هذا ؟؟

و هذا بعد ان اطلقو صراح الولد وجدو ان لحيته اصبحت طويله جدا .. و ان شعره وصل طوله الى اسفل ظهره بكثير

و كان منظره مريعا .. و غير ذلك انه لما خرج لم يستطيع  التعامل مع العالم الخارجى فكان مكانه و مصير هو مستشفى الامراض العقليه
و تدور احداث الواقعه الى انه كان هناك عائله صغيره تعيش فى موائمة و امن و سلام الا انه كان يعكر صفو هذه العائله و

سلامها و هدوئها هو ابنهم .. حيث كان هذا الابن مثله مثل كل الاطفل كان ملئ بالطاقه و الحيويه و النشوه .. فكان هذا ناتج عنه
ان الفتى كان دائم المشاكل و مشاكله كثيره ولا تنتهى .. حيث ان الشاب كان دائم الشجار مع اخواته و اصدقائة و مع ابائه

و كان كثيرا ما يقوم بعمل المشاكل مع الجيران ..بالاضافه الى هذا كان الطفل يحصل على درجات ضعيفه جدا فى دراسته
و كان مثله مثل باقى الشاب اتت عليه فتره انه كان يريد ان يترك الدراسه الا انه قام بالعدول عن الفكره بعد مناقشه مع والديه .. الا ان الوالدين

كانو  عقلهم صغير جدا .. فقد سئمو تصرفات هذا الطفل فارادو ان يعاقبوه فبدئو بقطع المصروف عنه او بحرمانه من الخروج من المنزل مثل
باقى الاولاد .. الى ان قاام الطفل فى يوم من الايام بمعاكسه ابنه جيرانهم االامر الذ استدعى قيام جارههم بالخناف و المشاجره مع ابو الطفل عليه قام

الرجل والد الطفل باخد قرار غريب ..فبعد ان تشاور مع زوجته قام باستدراج الطفل الى حجره ثم اغلق عليه غرفه .. و لكن الوضع تمادى الى
ان قام الوالدين بحبس الولد لمده 10 اعوام فى حجرته و يا ريت ان تكون الامور وصلت لهذه الدرجه فقطت .. بل انهم كانو

لايكلمونه ايضا .. فكان كل ما يقمون به هو ان يدخلوله الطعام .. و كان يوجد فى غرفته حمام خااص ..و عليه فانه لما قرروا اطلاق صراحه
فانما وجدوا الشاب بعدد ان اصبح عمر تتجاوز ال عشرين عام .. كان قد الولد وجدو ان لحيته اصبحت طويله جدا .. و ان شعره وصل طوله الى اسفل ظهره بكثير

و كان منظره مريعا .. و غير ذلك انه لما خرج لم يستطيع  التعامل مع العالم الخارجى فكان مكانه و مصير هو مستشفى الامراض العقليه
لا حول ولا قوه الا بالله معقول يمكن لاب او ام يفعل هذا

لا حول ولا قوة الا بالله .. يظلم خلق الله فيعاقبه الله بادخال صرصار الى اذنه

و ما ان شعر بالالام مزمنة فى اذنه ذهب الرجل الى الدكتور ليسمع ما لا يصدقه عقل حيث اخبره الدكتور انه يوجد صرصار فى اذنه
و تدور احداث الواقعه  فى احدى الدول العربيه حيث انه كانت هناك مدينه هادئه و امنه تحيط بها سكان  فى غايه

الرفق و السلميه و الامان .. الا انه كان يوجد هناك فى تلك المدينه ما يعكر صفوها و راحه بالها حيث كان هناك رجل
لايطيق اهل المدينه سماع اسمه ولا حت ان يروه فى احدى الطرق و لو كان يمر بالصدفه حتى .. حيث كان هذا

الرجل مثال للشخص الحقير الذى ينبذه القريه .. كان هذا الرجل فاحش القول و الفعل .. فكانت الكلمات البذيئه على لسانه
ليل نار و جهارا دون ان يراعى حرمة لسيدات او بننات تسمعه مثل هذه الكلمات .. كان هذا الرجل يمتلك من المال و القوه

ما جعله يغتر على خلق الله و يكون بائس على الناس من حلوة .. فكان دائم التحرش بالسيدات و دائم ما كان يقوم
باخد اموال الناس دون اى وجه حق .. الا ان هذه الحال لم تدم طويل ففى يوم من الايام كان هذا الرجل يمشى فى القرية

بكل بائس و قوه حيث انه يظن انه لا يستطيع احد ان يقف فى طريقه و لا احد يستطيع ان يقول له ماذا تفعل او ماذا تقول
فكان هناك شيخ محبوب من كل اهل القريه فكان هذا الشيخ دعؤه مستجاب و دائما يدعو الى اهل القريه بالرحمه و السلم

فقام هذا الرجل باعتراض طريق الشيخ و هو ذاهب للادعاء فرائض الله .. بل ان قام بالاعتداء الشيخ و ذلك كله لانه يرى ان الشيخ لايحترمة  اثناء عبوره
بجواره .. فما من الشيخ الا ان دعى الله ان ياخد له حقه .. و الصدمة .. انه انه صحى ثانى يوم على وجع فى اذنه غريب جدا

فذهب الى الدكتور ليرى الدكتور ماذا به .. الا ان الدكتور عندما كشف على اذنه .. وجد شيئا غريب
وجد صرصار بطول 2 سنتيميتر فى اذن هذا الرجل .. فقام الدكتور بوضع زيت الزتون داخل اذنه حتى خرج الصورصار من اذنه
 ..
فكان هذا عقابا له على ما فعله مع الشيخ لعله يتخذ عبره مما حدث

صدق الذى قال .. يضع سره فى اضعف خلقه

الخميس، 16 يناير 2014

لا حول ولا قوه الى بالله .. فرح يتحول جنازة خمس اشخاص


فما ان اخد سلاحه و قام و بدء باطلاق النار حتى اصاب خمس اشخاص و ادت هذه الاصابات الى وفاه شخصين و انتقال الباقى فى حاله خطرة الى المستشفى
 ,,
و تدور احداث هذه الواقعه فى احدى المدن اليمين و تدعى تعز .. و تقوم فى اليمين العديد من العادات و التقاليد الخاطئة حيث ان هذه العادات و التقاليد كثيرا ما ينتج عنها العديد من الكوارث
و ذلك لان هذه العادات و التقاليد معظمها اصبح عفن و لا يستطيع التاقلم مع العالم الحديث ووسائل التقنيه الحديثه .. فالعالم اصبح فى تطور كل يوم .. ليس كل يوم .. بل كل ساعه

 و ليس كا ساعه بل اصبح كل ثانيه .. لذلك يجيب التخلى عن هذه العادات و التقاليد التى اصبحت تؤثر على صناعه حاضرنا و مستقبلنا و جعلتنا هذه العادات العفنه فى اواخر الدول
تقدما و تحضرا .. بعد ان كان العالم العربى فى يوم من الاياك كان يقود العالم .. اصبح العالم العربى بفضل تلك العادات فى اواخر دول العالم فى التحضر و الرقى و الابداع و الاخلاق ايضا .. و عليه

فانه جرت العادات  و التقاليد فى اليمن ان يتم اطلاق الاعيره الناريه فى الافراح استقابلا للعريس و العروسه و فرحا بهم .. فما دخل اطلاق الاعيرة الناريه بالفرحه و البهجه و السرور
لا يعلم احد .. الا انها مجرد عاده او تقليد عقيم من العادات والتقاليد العفنه التى تحكم حياتنا .. فما كان من شاب يمنى الا انه كان يرقص على انغام جانجم استايل و كان يطلق بحماسه النيران

فقام بالخطئ باطلاق النار على خمسه اشخاص كانو يجلسون فى الفرح .. الامر الذى ادى الى مقتل اثنين على الفور و انتقال الباقى الى المستشفى ما بين الحياه و بين الموت .. و قامت قوات
الشرطه اليمنيه باخد الفتى ليتم معاقبته على هذه الفعله التى لم يكن يدرك فى يوم من الايام عواقبها و نتائجها و التى ادت الى ضياع مستقبل الشاب

الى متى نظل فى قيود هذه العادات التى ليس لها اى علاقه بالتقدم و الرقى .. الا يجب ان نرتقى باخلاقنا .. الم يحن الوقت الان الى النهوض بالامة العربيه و الابتعاد عن العادات و  التقاليد المتخلف

التى ادتت الى ان اصبحنا من الدول المتخلفه ؟ اعتقد انه حان الوقت الى ذلك

لا حول ولا قوه الا بالله قوة من 20مجند تقوم باغتصاب فتاه لديها 20عام

 هذا نتيجه خروج الجيش من ثكناته و تدخله فى الحياه السياسية .. لا حول ولا قوه الا بالله قوة من 20مجند تقوم باغتصاب فتاه لديها 20عام

و ما ان تم اخد الفتاه الى مكان مهجور حتى تناوب الجنود المتهمون فى اغتصاب الفتاه و ذلك لمده تجاوزت اكثر من ست ساعات .. و ما ان فاقت الشابه من حاله الاغماء التى كانت بها .. حتى ادركت انه

تم انتهاك جسدها و قامت بتقديم محضر بما حدث .. و تدور احداث الواقعه الى احدى وحدات القوات الصوماليه حيث ان الاتحاد الاوروبى يقوم الان بدعم تكوين الجيش الصومالى
الا انه حدث واقعه غيرت معالم و الصورة الماخوذه عن هذا الجيش .. حيث ان هذا الجيش المكون لكى يقوم بالدفاع عن ارضه و ان يقوم بالدفاع عن عرضه و ان

يصون كرامه و حرمة وطنه .. اخد فى القيام بفعله تقشعر لها الابدان .. حيث قام ان هذا الجيش المكون و التى يريد الاتحاد الاوروبى ان يحارب به حركه المجاهدين الصوماليين فى مقدشيو
الا ان هذا الجيش بوحده قام بفعله حمقاء اثارت العالم كله ضده .. حيث قام مجموعه من المجندين عقب انتصارهم فى  حربهم على المجهاديين اخذوا فى طوفان البلاد بحث عنهم الا انهم وجدوا

فتاه مذعوره ..فقام الشيطان بلعب دور حقير معهم .. حيث انهم قالو للفتاه تعالى معنا انتى الان فى امان .. و قامت الفتاه على الفور بالذهاب معهم و هى فى غايه الفرح و السرور .. لا
تعلم انها سوف تقدم بعد قليل كوجبه شهيه الى هؤلاء الجنود .. فما كانت تعلم بنواياهم الخبيثه .. فقام الجنود باخدها الى مركز تجمع القوات و بدئو على الفور بالتجمع حولها مثل الذئاب الذين وجدوا

لحم شهى فى انتظارهم .. فبدلا من ان يصونو كرامه الفتاه و يحفظوها اخد فى انتهاك حرمة جسدها .. و عليه قامو بالتناوب على على اغتصابها اكثر من ست ساعات متواصله . و على ذلك

لم تشفع صرخات الفتاه و لا توسلها لهم افى ان يتروكها و شائنها .. فخرت الفتاه مغمى عليها من فرط الاعياء .. و ظل الكلاب تنهش فى لحمها اكثر من ست ساعات .. و كانت هذه الواقعه دعوى


الى قيام الاتحاد الاوروبى للتدخل فى النحقيق فى هذه الحادثه الماساويه و التى اتهمت فيها السلطات الصوماليه بالتباطئ فى اعلان نتيجه التحقيق فى تلك الحادثه المشينه

شخص يقوم باغتصاب 10 سيدات على التوالى .. معظمهم من اقاربه


و ما ان تجرد من المشاعر اخذ يناوب على العشر سيدات كلهن ورا بعض حيث بعد فرغ من اغتصاب الثامن .. حتى قام بالذهاب الى التاسعه و اغتصابها حيث قام بكتيفها و ربط يديها و قدميها بالحبال

و قام بخلع ملابسها غصب عنها و بدء يقوم بالاعتداء الوحشى كانه ذئب جائع و اخيرا وجد وجبته الشهيه من اللحم بعد طول عناء من البحث
و تدور احداث الواقعه للاسف فى احدى المدن المصرية و بالتحديد فى القليوبيه حيث ينتشر فى هذه المدينه الكثير من هذه الاحداث و ما يشابها بكثره .. و تدور احداث هذه القصه حول رجل

تجرد من كل انواع الاداب و الذوق و الاخلاق .. تجرد من كل المشاعر الانسانيه و الدينيه .. حيث اصبح مجرد كلب حقير .. حيوان يذهب حول شهوته و يبحث عنها .. و تحركة مشاعره القذره
فلم تشفع شهوته الى عدم النظر الى اقاربه من السيدات حيث انهن يربطن به صلات لا تسمح باقامة اى علاقات جنسيه مع اقاربه .. الا ان شعور الكلب و بحثه عن شهوته و اشباعها

لم يفرق بين العاهره التى يشبع معها شهوته بين السيده الفاضله التى ترتبط به للاسف بعلاقه قرابه تمنعه من ان يقوم بهذه العلاقات المحرمة معها .. و عليه تبدء احداث الواقعه الى ان هذا الرجل الحقير
كان تسكن معه زوجته و امه .. حيث كانت الزوجه المخدوعه فيه كانت تعتقد انه ملاك منزل من السماء و قيل لها قبل الزواج عن اخلاقه النتنه و القذرة .. الا انا كانت لا تصدق فكانت تعشق بكل ما تحمله الكلمه من معانى

و عليه بدء هذا الرجل الحقير باستغلال حب زوجته له .. فكانت شقيقه زوجته امراءة مطلقه .. كانت تقوم بينها و بين زوجها الكثير من القضايا التى انتهت بان تركت هذه المطلقه زوجه الرجل الحقير
فى الشارع .. فما كان من الزوجه لا ان اشارت على الزوج ان تسكن اختها معها .. الامر الذى رحب به الزوج كثيرا .. لانه وجد طعما جديد ليشبع به رغبته الحقيره التى  لا تهدء بين الحين و الاخر

فما ان جلست الشقيقه مع اختها فى بين زوج اختها .. حتى بدء هذا الزوج يستغل غياب زوجته حتى يتحرش باختها الامر الذى دفع اختها بالسكوت لانها لا تعلم اين ستعيش اذا طردت من بيته
الامر الذى استغله هذا الزوج الحقير و تطور الامر الى ان قامت علاقه بينه و بين شقيقه زوجته التى هى من محرماته .. الامر الذى كانت رغما عن الشقيقه .. الا انها لم تستطع التئاقلم مع هذا الوضع

فقامت بالاستنجاد بالشرطه و ذلك فى السر حتى لا يكشف امرها .. على الفور قامت الشرطه باعداد كمين للزوج الخائن حتى لا يقع فيه و بالفعل .. استغل الزوج الخائن خروج الزوجه من البيت و انفرد
بشقيقتها و على الفور .. بدء فى فعل الافعال المحرمة بها .. حتى صرخت الشقيقه الامر الذى دفعالشرطه للخروج من حجره الغرفه .. و قامت بالقاء القبض عليه الار الذى ادى

اعتراف الزوج الخائن انه كان يقوم بهذه الافعال معها و مع ابنتيها الاثنتين و يفعل ذلك مع ابنه عمته و انه كان يقوم بتلك الافعال الحقيره ثم يصورهم حتى لايفتضح امرهم . ثم اقر انه كان يفعل تلك الافعال

تحت تاثير المخدرات

من المعروف انه يمكن لشاب ان يغتصب فتاه غصب عنها .. لكن هل يمكن ان تغتصب سيده رجل غصب عنه

من المعروف انه يمكن لشاب ان يغتصب فتاه غصب عنها .. لكن هل يمكن ان تغتصب سيده رجل غصب عنه .. هاذا ما حدث فى مدينه نصر

و ما ان وصلت له اجبرته على ان يقوم بخلاع ملابسه الامر الذى رفضه الشاب و عليه قامت السيده بالتعدى على الشاب و اجبرته على خلع ملابسه

و تدور احداث الواقعه فى احدى الاماكن الراقيه فى القاهره و بالتحديد فى مدينه نصر حيث انه كانت هناك سيده مصابه فى قدمها و كانت تضطر الى الذهاب
الى مركز علاج طبيعى فى مدينه نصر حيث كان يعمل هناك شاب فى مقتبل العمر .. الان ان المراة الاثمه لعب الشيطان فى عقلها فبدئت تنسل شباك الحب

و الغرام على الشاب الصغير الامر الذى لم يستطع الشاب مقاومته لوقت طويل .. فكانت السيده تتمتع بانوثه طاغيه تمنع الشاب من مقاومتها بسهوله .. و على ذلك
قامت علاقه عاطفيه بين السيده الكبيره و الشاب الصغير الامر الذى تطور من علاقه عاطفيه عاديه الى علاقات محرمة ينبذها الدين و المجتمع و الفطره الدينيه الحنيفه

و قامت السيده باستغلال عنفوان الشاب و صغر سنه فى الاعمال المحرمة و العلاقات الغير شريفه الامر الذى دفع الشاب الى ممارسه الرذيلة معها لمده تجاوزت الى عشره
شهور .. الا ان الشاب حينما بدء يلومة ضميره و ووازعه الدينى قرر الابتعاد عن هذه السيده الاثمة .. الا ان هذه السيده لم تكن سهله حيث ظلت

تطارده و تلاحقه فى كل مكان يذهب اليه الامر الذى دفع السيده بابتزازه بانها سوف تقوم بالافصاح عن علاقتها مع الشاب امام الاسرة و امام كل عائلته
الامر الذى خشى منه الشاب بصورة واضحه .. فكان منه الا ان يطيع رغبتها النجسه ..فكان الامر ما هو الا اغتصاب تقوم به السيده على هذا الشاب

هذا الامر الذى لم يستحمله الشاب كثيرا و عليه .. قام الشاب برفض طلبتها الامر الذى دفع السيده باعتداء عليها بالضرب الذى قاومة الشاب بانه قام بضربها
وركلها الى ان ماتت فى يده .. و على اثره قام الشاب بمساعده ابن عمه باخد الجثه الى مكان بعيد يدفنوها فيه .. و تم ذلك

الا ان انتقام القدر منهم حيث عطلت السيارة الامر الذى دفعهم بالوقوف فى منطقه مقطوعه و على الفور جائت اليهم الشرطة
حتى تساعدهم ظنا منهم انهم ضلو الطريق .. و بتفتيش السارة وجدوا ان بها جثه فقامت قوات الامن على الفور باعتقال الشابين .. و اقروا بارتكابهم الجريمة

و هذا كان انتقام القدر منهم .. لا حول ولا قوه الا بالله .. لا يمكن للحرام ان يدوم

يا الله كيف ان يحدث هذا .. هل يمكن تصوره .. اربع قضاه يغتصبون فتاه لمده نصف ساعه


و ما ان تم اقرار الحكم عل الفتاه حتى قام الاربعه باغتصابها وذلك لمده تجاوزت الساعه و بعد ذلك حكم عل الفتاه بالذهاب الفتاه الى بيتها و هى عارية

و تدور احداث الواقعه الى احد قبائل باكستان حيث كانت تتعامل فيما بينها بقوانيينها الخاصه و التى تحدد حسب عادتهم و تقاليدهم .. و كانت هذه الواقعه
تدور اسبابها الى ان اخو الفتاه المحكوم عليها كان من اسره فقيره تعمل فى اعمال الحطب .. و كانت هذه الاسره تكسب قوت يومها بالكاد و بالمشقه و

عليه فان عادات و تقاليد القبيله تمنع قيام اى علاقه بين شباب القبيله و فتياتها اذا كان الشاب اقل الفتاه من الناحيه الاقتصاديه و الماديه .. الا ان الشاب بعنفوانه
و قوته قام بكسر هذه العادات و التقاليد حيث احب فتاه من فتيات القريه كانت معروفه بجملها و حسنها و كانت حلم كل شاب فى القبيله و على اثر ذلك

قامت الفتاه بمبادلته نفس الشعور و الاحساسيس الا ان هذا الحب لم يكن من نصيبه ان يرى النور مثل باقى العلاقات التى كانت تم بين شباب و فتيات القبيله
حيث ان الشاب قام بمخالفه عادات و تقاليد المجتمع .. و عليه فانه اذا علم بمثل هذه الواقعه سوف يكون عقابه قاسيا .. الا ان هذا الحب المتخفى

عن الانظار لم يدم طويلا حيث ان الاب سرعان ما عرف بعلاقته ابنته بهذا الشاب الذى كان من اسره فقيره من وجهه نظره و ذلك لانهم اقل منهم من الناحيه الاقتصاديه
و عليه قام الرجل والد الفتاه بالتقدم بشكوى الى قضاه القبيله الذين على اثر هذه الشكوى بتقرر معاقبه على الشاب وولده لانهم خالفو عادات و تقاليد القبيله

و لكن كان العقاب غير متوقع حيث حكمت المحكمة بان يقوم اربع اعضاء من هيئتها باغتصاب الفتاه لكى يكون عقاب للوالد و الابن على ما اقترفوه من ذنب
و عليه قام اربع من القضاه باغتصاب الفتاه و ذلك تنفيذا للحكم ..و قد حاول ابو الفتاه المحكوم عليها بايقاف تنفيذ القرار الا ان محاولاته كانت فاشله

و عليه تم تنفيذ الحكم فيها .. حيث قام الاربع قضاه .. باغتصابها لمده تجاوزت الساعه الكامله وكان ذلك على مرئ و مسمع من افراد القبيله كافه .. و قامو
باجلاس الاب و ابنه فى الصفوف الاولى ليروا بام عينهم تنفيذ القرار فى ابنتهم .. و تم تنفيذ القرار فى الفتاه و ليس هذا فقط بل شمل الحكم على انه يتم

ذهاب الفتاه الى بيتها و هى عاريه كباقى للعقاب ..و كل ما يستطيع المرء قوله فى هذا الشائن هو الحمد لله على نعمه الاسلام و على تشريعاته الحنيفه

لا حول ولا قوه الا بالله .. يذهب ليزور صديقه .. فيغتصب زوجته امامة

و ما ان بدء الرجل بصحيه زميلي بالاعتداء على زوجه صديقه .. حتى ظل الرجل واقف لا يستطيع ان يفعل شئ لزوجته الى كانت تنتهك امامة و هو لا يستطيع ان

يفعل لها اى شئ

و تدور احداث الواقعه فى مدينه القليوبيه فى القاهره حيث انه كانت هناك رجل عامل لم يرى صديقه منذ عده سنوات وكان صديقه يعيب عليه ذلك انه لا
يسئل عليه ولا يزوره طول هذه الفتره .. فشعر الصديق انه يقصر فى حق صديقه و انه يجب ان يزوره و عليه قرر الزوج ان ه بعد ان يعوده من عمله

ان يذهب و و زوجت و طفلته ال صديقه ليزوره و يقضى هذا الواجب حتى لايعيب عليه صديقه عدم زيارته طوال تلك الفتره الطويله التى امتدت لسنوات
و عليه بعد ان عاد الرجل من عمله قام الرجل باخبار زوجته ان سوف ياخدها هى و بينتها لكى يقومو بزيارة صديقه .. الامر الذى ادخل الفرح و السرور على

الاسره حيث ان الزوجه لم تخرج منذ فتره مع زوجها من البيت .. فقامت الزوجه بارتداء ملابس محتشمة و كذلك الفتاه الصغير و ذهبو مع الزوج الى صديقه
و لكن و هم فى الطريق وقف الرجل لكى يشترى بعض الاشياء التى يدخل بها على صديقه .. فاشترى بعض انواع الفاكهه و بعض انواع الحلويات

لكى ياخذها معه الى صديقه و ان دخل الرجل الى صديقه حتى استقبله استقبال كبير و اخد يقبله و اخذ يخبره انه شتاق اليه و ما الى اخر هذه المجاملات
و دخل الصديق ليجد ان صديقه عنده بعض الضيوف الاصدقاء لصديقه .. و عليه دخل و القى التحيه عليهم و استردو الحديث عن ايام الدراسه

و ما الى اخرها .. الا انه بدء يرى ان اصدقاء صديقه يتصرفون بطريقه غريبه .. فمره واحده قامو جميعا مع بعض و اطلقو الرصاص فى الهواء و قامو
بخطف  الزوجه و بدء الصديقان يدفعان عن زوجته الا ان الزوج قد اصابه احدهم بطعنات فى بالمطواه فى اجزاء متفرقه من جسده و عليه خر الزوج على

الارض ما بين الحياه و الموت .. فاختطف الرجاال السيده فى السيارة و قامو بالاعتداء عليها جنسيا و منوابه اغتصابها الى عده ساعات .. و من ثم

فروا هاربين الامر الذى دفع الاهالى لتقديم بلاغ الى الشرطة و تتم نقل الزوج الى المشفى و تم القبض على المجرمين الهاربين ....


هل يمكن ان يقوم احد بمارسة الفاحشة مع الحيوانات ؟؟ اتهام رجل المانى بممارسه الرذيله مع ماعز


و ما ان تقدم الرجل الذى يبلغ من العمر اربعين عام الى المحكمة ليبرء نفسه من هذه الجريمه حيث كان يقول انه كان يقوم بحلب الماعز فقط

و تدور احداث الواقعه الى قيام احدى الجرائد بنشر قضيه ان احد الرجال الالمان بالتعدى على احد الحيوانات و هى ماعز فى احدى الارياف الموجوده فى المانيه
 والغريب فى الامر انه تم توجيه الاتهام الى الرجل اللامانى البالغ من العمر اربعين عام تهمه استخدام العنف ضد الحيوانات و قيامه بالافعال الرذيله معها و هو ما
يندرج تحت طائله القانون حمايه الحيوان باستخدام العنف معها الامر الذى دفع الرجل الالمانى برفع قضيه على الجريده التى قامت بنشر مثل هذه الاخبار

و قال الرجل الالمانى المتمهم ف القضيه ان الجريده قامت بالترويج للشائعات و انها قامت بتشويه اسمه حيث انه لن يسامح تلك الجريده و لم ينتازل عن حقه
الامر الذى دفع الرجل ليدافع عن نفسه امام المحكمة استرد قوله فائلا بانه رجل بسيط يعمل فى تلك المزرعه و انه يتعامل مع العديد من الحيوانات و ان كل

كان يقوم هو حلب الماعز  فقط مثتلها مثل باقى الحيوانات الموجوده فى الحظيرة الموجوده فى الريف .. و استكمل اقواله امام المحكمة قائلا انه الشخص الذى يقوم بفعل
هذه الافعال فانه من المؤكد رجل يعانى من انحرافات اخلاقيه و انه رجل مريض نفسا و يجب ان يتم معالجته حت لا تنتشر مثل تلك الافعال .. و عليه

شدد الرجل الالمانى فى دفاعه امام القاضى انه سوف يقوم بماجازة الجريده الالمانيه التى قامت بشر مثل هذه الاخبار حتى لا تقدم على ان تفعلها مر اخرى
و عليه كانت المحاكم الالمانيه قد نظرت فى احد القضايا من هذه النوع ان رجلا كان يمارس الرذيله مع كلبه الامر الذى دعى المحكمة للافراج عنه

لعدم ثبوت الادله التى تدعم اتهام الرجل بفعل مثل هذه الافعال . ما يمكننا القول فى هذا الصدد هو انه الحمد لله على نعمه الاسلام التى حافظت على طبيعه

الفطرة البشريه للمسلمين .....


لا حول ولا قوة الا بالله .. كيف لرجل مثله ان يفعل مثل هذه الافعال مع بنات الملجئ اليتامى


لا حول ولا قوة الا بالله .. كيف لرجل مثله ان يفعل مثل هذه الافعال مع بنات الملجئ اليتامى

و ما ان عتاد عل فعل هذه الجرائم الغير الاخلاقيه مع فتيات الملجئ اليتامى حتى بدئت تظهر علامات هذه الافعال الغير اخلاقيه على بعض فتيتات الملجئ

و تعود احداث القصه فى احدى محافظات مصر حيث كانت هناك مجلئ تضم عددا من بنات المحافظة من اليتام التى اما توفى عنهم ابائهم و مهاتهم
او ان بعض اولياء هؤلاء البنات لم يستطيعو ان ينفقو عليهم فقامو بارسالهم الى الملاجئ لى تتولى شئونهم و تنفق عليهم .. الا ان المتوقع

حيت تلجئ هذه البنات الى الملجئ ان تعامل معامله كريمة من اصحب هذه الدار .. حيث ان هؤلاء البنات بعد فقدن كل اساليب الحياه الكريمة
لم يكن امامهم اى حل سوى اللجوء الى هذه الملجئ لكى ينعمو باقل درجات الامان و الرافه و الاشفاق و الاحسان عليهم حت لا يستغل احد

من اصحاب الطرق الغير مشروعه ظروف هذه الفتيات فيحضهم على القيام بافعال غير محترمة ينبذه المجتمع و تكرها الناس .. الا ان الحال البنات فى تلك
الملجئ لم تكن كما هو المتوقع .. بل كانت على العكس تماما .. فكانت المشرفون على هذه الملاجئ كانو يقمون بضربهم و نهرهم و كانو يجبروهم

على ان يقمومو بوظائفهم بدلا منهم .. فكانو يجبرون هذه الفتيات على ان تقوم بمسح الملجئ و تنظيفه كل يوم حتى ياتى المراقبون و يقولون انهم هم من
فعلو ذلك .. و كانو يقومون بالعديد من الجرائم التى من شانها تحويل عؤلاء المشرفون الى العقاب و الفصل من وظيفتهم .. حيث كان يقوم المشرفون بتعذيب

تلك الفتايات المسكينات .. و عليه كانو يقمو بحرقهم فى اماكن متعدده من جسده الامر الذى ادى تذمر الفتيات و كرهم لتلك المعاملة الغير ادميه
الا ان الامر لم يتوقف عن هذا فقط بل .. ادى الى ان  قيام المشرفين على هذه الملاجئ بالتعدى الجسدى على بنات المجلئ الامر الذى ادى الى عدمم توقف البنات عن

السكوت فقامو بتحرير محضر ضد المشرفين مما ادى الى قيام قوات الامن باخد المشرفين المعتدين على البنات فى المجلئ مما ادى الى انتشار السعاده بين بنات الملجئ للانتصارهم

عل هؤلاء المجرمين و المذنبين فى حقهم .....


رجل مجنون يلقن احد الخلفاء الراشدين درسا لم ينساه طوال عمره .. و الخليفه يبكى من شده هذا الدرس


كان هناك فى المدينه رجل مجنون كافه الناس فى المدلينه تسخر منه .. و فى يوم من الايام كان الخليفه المسلمين يتفقد اوال اهل المدينه فمر على

هذا الرجل المجنون و فقال له الخليفه : لماذا تترد على القبور يا مجنون لماذا لا تذهب الى بيتك لكى تسكن فيه فكان رد المجنون كالاتى
فقال المجنون للخليفه .. انا قمت بتعمر هذا المكان و كان يقصد القبر و انت قمت بتعمر هذا المكان و كان يقصد قصر الخليفه

الذى يسكن فيه .. ثم قال له من منا المجنون ؟؟ انا اعمل ان هذا باقى و كان يشير الى قبره و انت تعلم ان هذا زائل و كان يشير الى قصر
الخليفه .. الامر الذى هز الخليفه من داخله فشعر بانه فعلا لا يستحق ان يطلق عليه لفظ المجنون .. فاستكمل الخليفه قوله مع هذا المجنون

و قال له .. انت على حق يا هذا .. زدنى من نصائحك فهى قيمه . فكان رد المجنون عليه مفاجئه فقال له .. ان كنت تريد المزيد فعليك
بالالتزام بقراءة القران الكريم فانه يوجد له العديد من المواعظ و الحكم .. فاستغرب الخليفه بشده فكان يريد ان يخدم هذا الرجل المجنون باى شئ مكافئه له

على هذه النصائح و عل تذكيره له بالله فقال له الخليفه للمجنون .. هل لك اى طلبات اقضيها اليك .. فاسترد المجنون فى التفكير قليللا فى قال له
نعم انا عندى بضع الطلبات ففرح الخليفه فى نفسه و قال له .. اخبرنى بها فاقضيها لك .. فقال له المجنون خل يمكنك ان تقوم بحمايتى من ملك الموت

فاستغرب الملك منه و قال بالطبع انا لا استطيع ان افعل لك ذلك .. ففكر المجنون قليللا فقال له .. حسنا .. هل يمكنك ان تقوم بادخلى الجنه
و ابعادى عن النار فقال له الملك انا لااستطيع ان اقضى لك طلب مثل ذلك .. فقال الرجل المجنون حسنا ايها الرجل انت لست بملك بل

انت مملوك مثلى ولا حاجه لى عليك لتقضيها لى .. فشعر الخليفه و هو الذى يملك تحت يديه جيوش جرارة انه عاجز و انه مجرد انسان عادى
فتذكر قدره الله العظيم مقابل قدراته الضعيفه .. فتذكر يا عبد الله قدره الله عليك دائما و انك مما بلغت من القوم و المجد فهذا مجرد

نعم بسيطه من نعم الله عليك
من  كتاب عقلاء المجانين ......


تتصل به لتخبره ان زوجنه فى احضان رجل غريب .. فيكون رده عليها غير متوقع

تتصل به لتخبره ان زوجنه فى احضان رجل غريب .. فيكون رده عليها غير متوقع
فكملت حديثها قائله له .. ان زوجتك فى حضن رجل غريب الان و انها فى شقته لوحدهم .. فكان رده عليها غير متوقع .. معقول يكون فى زوج بمثل هذه الدرجه من البرود .. و تعود احداث الواقع الى انه كانت هناك زوجين كانو متزوجين حديثا وذلك بعد قصه حب عنيفه استمرت
لسنوات .. فكان الشاب ما زال فى مقتل عمره يحاول تكوين مستقبله .. و عندما وجد الفتاه التى رضى فيها ان تكون ام لابانئه و زوجه صالحه له احبها .. و كانت هى الاخرى ترى فيه الشاب الصالح الذى يعرف كيف يحافظ عليها و يراعها و يتقى الله في و يخلص لها
عانى الشاب فى مقتبل عمره و فى بادئ الامر من صعوبه تكوين مستقبله الا ان الفتاه لم تستلم و اصرت على حبها له فكان جزاء الله لهم انه يكرمه

لله فى عمله و يوسع عليه رزقه .. فكان هذا الشاب مثلا للشاب الخلوق الذى على خلق و دين .. و ما ان استطاع الشاب تكوين نفسه
قليلا حتى استطاع ان يتقد للفتاه و ان يخطتبها و بعد فتره غير وجيزة تم الزواج بين الشاب و الفتاه و استطاعو ان يحققو هدفهم .. و بدء الشاب

يعيش فى حياه جميل تملئها السعاده و السرور الا ان هذه السعاده لم تدم طويلا حيث ان الشاب لم يسلم من نظره اعدائه له و نظره زملاؤه له حيث انه
كانت هناك زميله للشاب كانت تريد الارتباط به الا ان الشاب كان دائما يصدها لانه كان يخلص لحبيبته و زوجته فكان يراها هى التى تملئ عليه كل دنيته

و عليه فكانت الفتاه الاخرى تريد ان تهد عش الزوجيه على الشاب المسكين فكانت تعد له المكائد دائما و كانت تراقب الشاب و زوجته الممخلصه باستمرار الا انها
وجدت ان الزوجه بدئت تردد عل منزل رجل غريب الامر الذى استفبلته الفتاه بساعده بالغه فاتصلت بالشاب المسكين و قالت له ان زوجت تردد على رجل غريب

فى بيت و هم منفردين و ان زوجته الان فى احضان هذا الرجل .. و كان رد الشاب عليها غير متوقع ..فقال لها ليس لكى شان فانا من ابلغها ان تذهب الى الرجل
الغريب و ترتمى فى احضانه .. الامر الذى دفع الفتاه الاخرى بالجنون و اخذت تصب عليه من السباب و الشتيمه على الزوج المخلص .. فما كان منه الا ان

قال لها اسئل الله تعالى ان يهديها  .. و لما رجعت الزوجه الى المنزل اخبرها الزوج بما حدث فى غيابها الامر الذى دفع الزوجه بالانهيار فارادت ان تدافع عن نفسها
اما زوجها الشاب الا انه سبقها بالقول .. فقال لها انه يعلم اخلاقكك و انه يثق فيها ثقه عمياء الامر الذى جعل الزوجه تحب زوجها كثيرا و عليه

اخبرته انها كانت تذهب لهذا الرجل حيث كان رجل عجوز و صديق قديم لوالدها الذى توفى حيث كانت تساعده دوما لانه ليس لديه احفاد او ابناء و و
لايستطيع ان يخدم نفسه بنفسه .. فتذهب اليه لتقوم بطهو الطعام الذى يحبه و تنظف ل المكان .. و تكون العبره التى نستنتجها هنا .. انه يجب ان

نثق فى زوجاتنا و ان نشعرهم باننا لا نعطيهم الثقه و الامان .حتى تعطيه الزوجه فى المقابل الحب و الاخلاص .....