و ما ان انفرد بها فى الشقه حتى قام بالدخول اليها و ما هى ان راته حتى ارتمت فى احضانه .. و تعود احداث الواقعه فى الطالبية و هى احد مناطق الجيزة
فى جمهورية مصر العربية .. حيث ان كان هناك اشقاء انت الحياه تعاند معهم منذ نعومة اظافرهم .. حيث انه ما ان توفى اباهم قامت الام
بالزواج برجل اخر و لم تهتم بهم رغم انهم صغار بل على العكس قامت بالقائهم فى الشارع و على بدء الاشقاء بالتعاون مع بعضهم البعض فكانو يقتسمون
التعب و المشقه و الارهاق مع بعضهم و كانو يقتسمون الاكل و الشرب مع بعضهم البعض ايضا فكانو كالرجل الواحد و لكن فى جسدين مختلفين .. كانو هؤلاء الاخوه
يعملون منذ صغرهم فلم يعلمو ما هى الدراسه او يعلمو طريقا الى التعليم بوجع عام .. الا ان الخبره التى اخذوها من الحياه كانت كافيه لهم و اكبر من ان يتعلموها
فى اكبر جامعات و مدارس الجمهورية .. و على نشا الاخوة و كبرو مع بعضهم البعض الى ان استطاعو بفضل الله عليهم و جهدهمو تعبهم من ان يقومو باستجار شقه
تتكون من حجره و صاله ب ربعمئة جنيه .. و هذا المبلغ الذى يبدوا الى البعض تافهه الا انه كان بالنسبه الى الشابين كبير جدا .. و عليه عاش الاخوه
يعملون و يكدون فى حياتهم .. الا انه بعد ان كبروا بدء كلاهما يميل الى الجنس الاخر .. الا ان احدهم كان يميل الى الجنس الاخر و الاخر فضل
ان يعمل و يجتهد ليكون المال .. و عليه فوجئ الاخ الاكبر بان اخوه الصغير يقول له انه يريد الزواج باحدى فتيات المنطق .. و عليه قال له اخوه انتظر حتى
نسئل عليها و نعلم اصلها .. الا ان اخوه رفض و تعجل بالزواج و بالفعل تقدم لها و قام بالزواج منها و اتفقو على انهم سوف يعيشون فى نفس السكن ووافقت
الزوجه على هذا الوضع .. و عليه بدئت الزوجه تتعامل مع اخو زوجا بشكل مريب حيث انها كانت تفضل الانفراد مع بعضهم البعض دون حضور زوجها و لما وجد
الشقيق هذا من زوجه اخوه .. ذهب مسرعا و اخبر اخوه الذى قام بتوبيخه على ما يقول .. الا ان الاخ قال له انه سوف يثبت له صدقه .. فقام الشاب بالاتفاق
مع اخوه على ان يقوم بالاختباء داخل الدولاب و عليه اخبر الشقيق الزوجه الخائنه ان لوحدهم الامر الذى دفع الزوجه بعرض نفسها على اخوه بسرعه و اخبرته انها
تحبه و انه تريد ان يفعل معها شئ حرام .. و هنا خرج الزوج من الدولاب و اراد ان يقتلها الا ان الاخ منعه من ارتكاب جنايه فى انسانه حقيره مثلها
و عليه قام بتطليقه و تاسف الاخ الى اخوه على انه كذبه فى يوم من الايام .. و اصبح الاخوه اشد ترابط من قبل ذى قبل
فى جمهورية مصر العربية .. حيث ان كان هناك اشقاء انت الحياه تعاند معهم منذ نعومة اظافرهم .. حيث انه ما ان توفى اباهم قامت الام
بالزواج برجل اخر و لم تهتم بهم رغم انهم صغار بل على العكس قامت بالقائهم فى الشارع و على بدء الاشقاء بالتعاون مع بعضهم البعض فكانو يقتسمون
التعب و المشقه و الارهاق مع بعضهم و كانو يقتسمون الاكل و الشرب مع بعضهم البعض ايضا فكانو كالرجل الواحد و لكن فى جسدين مختلفين .. كانو هؤلاء الاخوه
يعملون منذ صغرهم فلم يعلمو ما هى الدراسه او يعلمو طريقا الى التعليم بوجع عام .. الا ان الخبره التى اخذوها من الحياه كانت كافيه لهم و اكبر من ان يتعلموها
فى اكبر جامعات و مدارس الجمهورية .. و على نشا الاخوة و كبرو مع بعضهم البعض الى ان استطاعو بفضل الله عليهم و جهدهمو تعبهم من ان يقومو باستجار شقه
تتكون من حجره و صاله ب ربعمئة جنيه .. و هذا المبلغ الذى يبدوا الى البعض تافهه الا انه كان بالنسبه الى الشابين كبير جدا .. و عليه عاش الاخوه
يعملون و يكدون فى حياتهم .. الا انه بعد ان كبروا بدء كلاهما يميل الى الجنس الاخر .. الا ان احدهم كان يميل الى الجنس الاخر و الاخر فضل
ان يعمل و يجتهد ليكون المال .. و عليه فوجئ الاخ الاكبر بان اخوه الصغير يقول له انه يريد الزواج باحدى فتيات المنطق .. و عليه قال له اخوه انتظر حتى
نسئل عليها و نعلم اصلها .. الا ان اخوه رفض و تعجل بالزواج و بالفعل تقدم لها و قام بالزواج منها و اتفقو على انهم سوف يعيشون فى نفس السكن ووافقت
الزوجه على هذا الوضع .. و عليه بدئت الزوجه تتعامل مع اخو زوجا بشكل مريب حيث انها كانت تفضل الانفراد مع بعضهم البعض دون حضور زوجها و لما وجد
الشقيق هذا من زوجه اخوه .. ذهب مسرعا و اخبر اخوه الذى قام بتوبيخه على ما يقول .. الا ان الاخ قال له انه سوف يثبت له صدقه .. فقام الشاب بالاتفاق
مع اخوه على ان يقوم بالاختباء داخل الدولاب و عليه اخبر الشقيق الزوجه الخائنه ان لوحدهم الامر الذى دفع الزوجه بعرض نفسها على اخوه بسرعه و اخبرته انها
تحبه و انه تريد ان يفعل معها شئ حرام .. و هنا خرج الزوج من الدولاب و اراد ان يقتلها الا ان الاخ منعه من ارتكاب جنايه فى انسانه حقيره مثلها
و عليه قام بتطليقه و تاسف الاخ الى اخوه على انه كذبه فى يوم من الايام .. و اصبح الاخوه اشد ترابط من قبل ذى قبل