و ما ان تقدم الرجل الذى يبلغ من العمر اربعين عام الى المحكمة ليبرء نفسه من هذه الجريمه حيث كان يقول انه كان يقوم بحلب الماعز فقط
و تدور احداث الواقعه الى قيام احدى الجرائد بنشر قضيه ان احد الرجال الالمان بالتعدى على احد الحيوانات و هى ماعز فى احدى الارياف الموجوده فى المانيه
والغريب فى الامر انه تم توجيه الاتهام الى الرجل اللامانى البالغ من العمر اربعين عام تهمه استخدام العنف ضد الحيوانات و قيامه بالافعال الرذيله معها و هو ما
يندرج تحت طائله القانون حمايه الحيوان باستخدام العنف معها الامر الذى دفع الرجل الالمانى برفع قضيه على الجريده التى قامت بنشر مثل هذه الاخبار
و قال الرجل الالمانى المتمهم ف القضيه ان الجريده قامت بالترويج للشائعات و انها قامت بتشويه اسمه حيث انه لن يسامح تلك الجريده و لم ينتازل عن حقه
الامر الذى دفع الرجل ليدافع عن نفسه امام المحكمة استرد قوله فائلا بانه رجل بسيط يعمل فى تلك المزرعه و انه يتعامل مع العديد من الحيوانات و ان كل
كان يقوم هو حلب الماعز فقط مثتلها مثل باقى الحيوانات الموجوده فى الحظيرة الموجوده فى الريف .. و استكمل اقواله امام المحكمة قائلا انه الشخص الذى يقوم بفعل
هذه الافعال فانه من المؤكد رجل يعانى من انحرافات اخلاقيه و انه رجل مريض نفسا و يجب ان يتم معالجته حت لا تنتشر مثل تلك الافعال .. و عليه
شدد الرجل الالمانى فى دفاعه امام القاضى انه سوف يقوم بماجازة الجريده الالمانيه التى قامت بشر مثل هذه الاخبار حتى لا تقدم على ان تفعلها مر اخرى
و عليه كانت المحاكم الالمانيه قد نظرت فى احد القضايا من هذه النوع ان رجلا كان يمارس الرذيله مع كلبه الامر الذى دعى المحكمة للافراج عنه
لعدم ثبوت الادله التى تدعم اتهام الرجل بفعل مثل هذه الافعال . ما يمكننا القول فى هذا الصدد هو انه الحمد لله على نعمه الاسلام التى حافظت على طبيعه
الفطرة البشريه للمسلمين .....
و تدور احداث الواقعه الى قيام احدى الجرائد بنشر قضيه ان احد الرجال الالمان بالتعدى على احد الحيوانات و هى ماعز فى احدى الارياف الموجوده فى المانيه
والغريب فى الامر انه تم توجيه الاتهام الى الرجل اللامانى البالغ من العمر اربعين عام تهمه استخدام العنف ضد الحيوانات و قيامه بالافعال الرذيله معها و هو ما
يندرج تحت طائله القانون حمايه الحيوان باستخدام العنف معها الامر الذى دفع الرجل الالمانى برفع قضيه على الجريده التى قامت بنشر مثل هذه الاخبار
و قال الرجل الالمانى المتمهم ف القضيه ان الجريده قامت بالترويج للشائعات و انها قامت بتشويه اسمه حيث انه لن يسامح تلك الجريده و لم ينتازل عن حقه
الامر الذى دفع الرجل ليدافع عن نفسه امام المحكمة استرد قوله فائلا بانه رجل بسيط يعمل فى تلك المزرعه و انه يتعامل مع العديد من الحيوانات و ان كل
كان يقوم هو حلب الماعز فقط مثتلها مثل باقى الحيوانات الموجوده فى الحظيرة الموجوده فى الريف .. و استكمل اقواله امام المحكمة قائلا انه الشخص الذى يقوم بفعل
هذه الافعال فانه من المؤكد رجل يعانى من انحرافات اخلاقيه و انه رجل مريض نفسا و يجب ان يتم معالجته حت لا تنتشر مثل تلك الافعال .. و عليه
شدد الرجل الالمانى فى دفاعه امام القاضى انه سوف يقوم بماجازة الجريده الالمانيه التى قامت بشر مثل هذه الاخبار حتى لا تقدم على ان تفعلها مر اخرى
و عليه كانت المحاكم الالمانيه قد نظرت فى احد القضايا من هذه النوع ان رجلا كان يمارس الرذيله مع كلبه الامر الذى دعى المحكمة للافراج عنه
لعدم ثبوت الادله التى تدعم اتهام الرجل بفعل مثل هذه الافعال . ما يمكننا القول فى هذا الصدد هو انه الحمد لله على نعمه الاسلام التى حافظت على طبيعه
الفطرة البشريه للمسلمين .....