تتصل به لتخبره ان زوجنه فى احضان رجل غريب .. فيكون رده عليها غير متوقع
فكملت حديثها قائله له .. ان زوجتك فى حضن رجل غريب الان و انها فى شقته لوحدهم .. فكان رده عليها غير متوقع .. معقول يكون فى زوج بمثل هذه الدرجه من البرود .. و تعود احداث الواقع الى انه كانت هناك زوجين كانو متزوجين حديثا وذلك بعد قصه حب عنيفه استمرت
لسنوات .. فكان الشاب ما زال فى مقتل عمره يحاول تكوين مستقبله .. و عندما وجد الفتاه التى رضى فيها ان تكون ام لابانئه و زوجه صالحه له احبها .. و كانت هى الاخرى ترى فيه الشاب الصالح الذى يعرف كيف يحافظ عليها و يراعها و يتقى الله في و يخلص لها
عانى الشاب فى مقتبل عمره و فى بادئ الامر من صعوبه تكوين مستقبله الا ان الفتاه لم تستلم و اصرت على حبها له فكان جزاء الله لهم انه يكرمه
لله فى عمله و يوسع عليه رزقه .. فكان هذا الشاب مثلا للشاب الخلوق الذى على خلق و دين .. و ما ان استطاع الشاب تكوين نفسه
قليلا حتى استطاع ان يتقد للفتاه و ان يخطتبها و بعد فتره غير وجيزة تم الزواج بين الشاب و الفتاه و استطاعو ان يحققو هدفهم .. و بدء الشاب
يعيش فى حياه جميل تملئها السعاده و السرور الا ان هذه السعاده لم تدم طويلا حيث ان الشاب لم يسلم من نظره اعدائه له و نظره زملاؤه له حيث انه
كانت هناك زميله للشاب كانت تريد الارتباط به الا ان الشاب كان دائما يصدها لانه كان يخلص لحبيبته و زوجته فكان يراها هى التى تملئ عليه كل دنيته
و عليه فكانت الفتاه الاخرى تريد ان تهد عش الزوجيه على الشاب المسكين فكانت تعد له المكائد دائما و كانت تراقب الشاب و زوجته الممخلصه باستمرار الا انها
وجدت ان الزوجه بدئت تردد عل منزل رجل غريب الامر الذى استفبلته الفتاه بساعده بالغه فاتصلت بالشاب المسكين و قالت له ان زوجت تردد على رجل غريب
فى بيت و هم منفردين و ان زوجته الان فى احضان هذا الرجل .. و كان رد الشاب عليها غير متوقع ..فقال لها ليس لكى شان فانا من ابلغها ان تذهب الى الرجل
الغريب و ترتمى فى احضانه .. الامر الذى دفع الفتاه الاخرى بالجنون و اخذت تصب عليه من السباب و الشتيمه على الزوج المخلص .. فما كان منه الا ان
قال لها اسئل الله تعالى ان يهديها .. و لما رجعت الزوجه الى المنزل اخبرها الزوج بما حدث فى غيابها الامر الذى دفع الزوجه بالانهيار فارادت ان تدافع عن نفسها
اما زوجها الشاب الا انه سبقها بالقول .. فقال لها انه يعلم اخلاقكك و انه يثق فيها ثقه عمياء الامر الذى جعل الزوجه تحب زوجها كثيرا و عليه
اخبرته انها كانت تذهب لهذا الرجل حيث كان رجل عجوز و صديق قديم لوالدها الذى توفى حيث كانت تساعده دوما لانه ليس لديه احفاد او ابناء و و
لايستطيع ان يخدم نفسه بنفسه .. فتذهب اليه لتقوم بطهو الطعام الذى يحبه و تنظف ل المكان .. و تكون العبره التى نستنتجها هنا .. انه يجب ان
نثق فى زوجاتنا و ان نشعرهم باننا لا نعطيهم الثقه و الامان .حتى تعطيه الزوجه فى المقابل الحب و الاخلاص .....
فكملت حديثها قائله له .. ان زوجتك فى حضن رجل غريب الان و انها فى شقته لوحدهم .. فكان رده عليها غير متوقع .. معقول يكون فى زوج بمثل هذه الدرجه من البرود .. و تعود احداث الواقع الى انه كانت هناك زوجين كانو متزوجين حديثا وذلك بعد قصه حب عنيفه استمرت
لسنوات .. فكان الشاب ما زال فى مقتل عمره يحاول تكوين مستقبله .. و عندما وجد الفتاه التى رضى فيها ان تكون ام لابانئه و زوجه صالحه له احبها .. و كانت هى الاخرى ترى فيه الشاب الصالح الذى يعرف كيف يحافظ عليها و يراعها و يتقى الله في و يخلص لها
عانى الشاب فى مقتبل عمره و فى بادئ الامر من صعوبه تكوين مستقبله الا ان الفتاه لم تستلم و اصرت على حبها له فكان جزاء الله لهم انه يكرمه
لله فى عمله و يوسع عليه رزقه .. فكان هذا الشاب مثلا للشاب الخلوق الذى على خلق و دين .. و ما ان استطاع الشاب تكوين نفسه
قليلا حتى استطاع ان يتقد للفتاه و ان يخطتبها و بعد فتره غير وجيزة تم الزواج بين الشاب و الفتاه و استطاعو ان يحققو هدفهم .. و بدء الشاب
يعيش فى حياه جميل تملئها السعاده و السرور الا ان هذه السعاده لم تدم طويلا حيث ان الشاب لم يسلم من نظره اعدائه له و نظره زملاؤه له حيث انه
كانت هناك زميله للشاب كانت تريد الارتباط به الا ان الشاب كان دائما يصدها لانه كان يخلص لحبيبته و زوجته فكان يراها هى التى تملئ عليه كل دنيته
و عليه فكانت الفتاه الاخرى تريد ان تهد عش الزوجيه على الشاب المسكين فكانت تعد له المكائد دائما و كانت تراقب الشاب و زوجته الممخلصه باستمرار الا انها
وجدت ان الزوجه بدئت تردد عل منزل رجل غريب الامر الذى استفبلته الفتاه بساعده بالغه فاتصلت بالشاب المسكين و قالت له ان زوجت تردد على رجل غريب
فى بيت و هم منفردين و ان زوجته الان فى احضان هذا الرجل .. و كان رد الشاب عليها غير متوقع ..فقال لها ليس لكى شان فانا من ابلغها ان تذهب الى الرجل
الغريب و ترتمى فى احضانه .. الامر الذى دفع الفتاه الاخرى بالجنون و اخذت تصب عليه من السباب و الشتيمه على الزوج المخلص .. فما كان منه الا ان
قال لها اسئل الله تعالى ان يهديها .. و لما رجعت الزوجه الى المنزل اخبرها الزوج بما حدث فى غيابها الامر الذى دفع الزوجه بالانهيار فارادت ان تدافع عن نفسها
اما زوجها الشاب الا انه سبقها بالقول .. فقال لها انه يعلم اخلاقكك و انه يثق فيها ثقه عمياء الامر الذى جعل الزوجه تحب زوجها كثيرا و عليه
اخبرته انها كانت تذهب لهذا الرجل حيث كان رجل عجوز و صديق قديم لوالدها الذى توفى حيث كانت تساعده دوما لانه ليس لديه احفاد او ابناء و و
لايستطيع ان يخدم نفسه بنفسه .. فتذهب اليه لتقوم بطهو الطعام الذى يحبه و تنظف ل المكان .. و تكون العبره التى نستنتجها هنا .. انه يجب ان
نثق فى زوجاتنا و ان نشعرهم باننا لا نعطيهم الثقه و الامان .حتى تعطيه الزوجه فى المقابل الحب و الاخلاص .....