من المعروف انه يمكن لشاب ان يغتصب فتاه غصب عنها .. لكن هل يمكن ان تغتصب سيده رجل غصب عنه .. هاذا ما حدث فى مدينه نصر
و ما ان وصلت له اجبرته على ان يقوم بخلاع ملابسه الامر الذى رفضه الشاب و عليه قامت السيده بالتعدى على الشاب و اجبرته على خلع ملابسه
و تدور احداث الواقعه فى احدى الاماكن الراقيه فى القاهره و بالتحديد فى مدينه نصر حيث انه كانت هناك سيده مصابه فى قدمها و كانت تضطر الى الذهاب
الى مركز علاج طبيعى فى مدينه نصر حيث كان يعمل هناك شاب فى مقتبل العمر .. الان ان المراة الاثمه لعب الشيطان فى عقلها فبدئت تنسل شباك الحب
و الغرام على الشاب الصغير الامر الذى لم يستطع الشاب مقاومته لوقت طويل .. فكانت السيده تتمتع بانوثه طاغيه تمنع الشاب من مقاومتها بسهوله .. و على ذلك
قامت علاقه عاطفيه بين السيده الكبيره و الشاب الصغير الامر الذى تطور من علاقه عاطفيه عاديه الى علاقات محرمة ينبذها الدين و المجتمع و الفطره الدينيه الحنيفه
و قامت السيده باستغلال عنفوان الشاب و صغر سنه فى الاعمال المحرمة و العلاقات الغير شريفه الامر الذى دفع الشاب الى ممارسه الرذيلة معها لمده تجاوزت الى عشره
شهور .. الا ان الشاب حينما بدء يلومة ضميره و ووازعه الدينى قرر الابتعاد عن هذه السيده الاثمة .. الا ان هذه السيده لم تكن سهله حيث ظلت
تطارده و تلاحقه فى كل مكان يذهب اليه الامر الذى دفع السيده بابتزازه بانها سوف تقوم بالافصاح عن علاقتها مع الشاب امام الاسرة و امام كل عائلته
الامر الذى خشى منه الشاب بصورة واضحه .. فكان منه الا ان يطيع رغبتها النجسه ..فكان الامر ما هو الا اغتصاب تقوم به السيده على هذا الشاب
هذا الامر الذى لم يستحمله الشاب كثيرا و عليه .. قام الشاب برفض طلبتها الامر الذى دفع السيده باعتداء عليها بالضرب الذى قاومة الشاب بانه قام بضربها
وركلها الى ان ماتت فى يده .. و على اثره قام الشاب بمساعده ابن عمه باخد الجثه الى مكان بعيد يدفنوها فيه .. و تم ذلك
الا ان انتقام القدر منهم حيث عطلت السيارة الامر الذى دفعهم بالوقوف فى منطقه مقطوعه و على الفور جائت اليهم الشرطة
حتى تساعدهم ظنا منهم انهم ضلو الطريق .. و بتفتيش السارة وجدوا ان بها جثه فقامت قوات الامن على الفور باعتقال الشابين .. و اقروا بارتكابهم الجريمة
و هذا كان انتقام القدر منهم .. لا حول ولا قوه الا بالله .. لا يمكن للحرام ان يدوم
و ما ان وصلت له اجبرته على ان يقوم بخلاع ملابسه الامر الذى رفضه الشاب و عليه قامت السيده بالتعدى على الشاب و اجبرته على خلع ملابسه
و تدور احداث الواقعه فى احدى الاماكن الراقيه فى القاهره و بالتحديد فى مدينه نصر حيث انه كانت هناك سيده مصابه فى قدمها و كانت تضطر الى الذهاب
الى مركز علاج طبيعى فى مدينه نصر حيث كان يعمل هناك شاب فى مقتبل العمر .. الان ان المراة الاثمه لعب الشيطان فى عقلها فبدئت تنسل شباك الحب
و الغرام على الشاب الصغير الامر الذى لم يستطع الشاب مقاومته لوقت طويل .. فكانت السيده تتمتع بانوثه طاغيه تمنع الشاب من مقاومتها بسهوله .. و على ذلك
قامت علاقه عاطفيه بين السيده الكبيره و الشاب الصغير الامر الذى تطور من علاقه عاطفيه عاديه الى علاقات محرمة ينبذها الدين و المجتمع و الفطره الدينيه الحنيفه
و قامت السيده باستغلال عنفوان الشاب و صغر سنه فى الاعمال المحرمة و العلاقات الغير شريفه الامر الذى دفع الشاب الى ممارسه الرذيلة معها لمده تجاوزت الى عشره
شهور .. الا ان الشاب حينما بدء يلومة ضميره و ووازعه الدينى قرر الابتعاد عن هذه السيده الاثمة .. الا ان هذه السيده لم تكن سهله حيث ظلت
تطارده و تلاحقه فى كل مكان يذهب اليه الامر الذى دفع السيده بابتزازه بانها سوف تقوم بالافصاح عن علاقتها مع الشاب امام الاسرة و امام كل عائلته
الامر الذى خشى منه الشاب بصورة واضحه .. فكان منه الا ان يطيع رغبتها النجسه ..فكان الامر ما هو الا اغتصاب تقوم به السيده على هذا الشاب
هذا الامر الذى لم يستحمله الشاب كثيرا و عليه .. قام الشاب برفض طلبتها الامر الذى دفع السيده باعتداء عليها بالضرب الذى قاومة الشاب بانه قام بضربها
وركلها الى ان ماتت فى يده .. و على اثره قام الشاب بمساعده ابن عمه باخد الجثه الى مكان بعيد يدفنوها فيه .. و تم ذلك
الا ان انتقام القدر منهم حيث عطلت السيارة الامر الذى دفعهم بالوقوف فى منطقه مقطوعه و على الفور جائت اليهم الشرطة
حتى تساعدهم ظنا منهم انهم ضلو الطريق .. و بتفتيش السارة وجدوا ان بها جثه فقامت قوات الامن على الفور باعتقال الشابين .. و اقروا بارتكابهم الجريمة
و هذا كان انتقام القدر منهم .. لا حول ولا قوه الا بالله .. لا يمكن للحرام ان يدوم