الجمعة، 17 يناير 2014

رجل مجنون يلقن احد الخلفاء الراشدين درسا لم ينساه طوال عمره .. و الخليفه يبكى من شده هذا الدرس

كان هناك فى المدينه رجل مجنون كافه الناس فى المدلينه تسخر منه .. و فى يوم من الايام كان الخليفه المسلمين يتفقد اوال اهل المدينه فمر على

هذا الرجل المجنون و فقال له الخليفه : لماذا تترد على القبور يا مجنون لماذا لا تذهب الى بيتك لكى تسكن فيه فكان رد المجنون كالاتى
فقال المجنون للخليفه .. انا قمت بتعمر هذا المكان و كان يقصد القبر و انت قمت بتعمر هذا المكان و كان يقصد قصر الخليفه

الذى يسكن فيه .. ثم قال له من منا المجنون ؟؟ انا اعمل ان هذا باقى و كان يشير الى قبره و انت تعلم ان هذا زائل و كان يشير الى قصر
الخليفه .. الامر الذى هز الخليفه من داخله فشعر بانه فعلا لا يستحق ان يطلق عليه لفظ المجنون .. فاستكمل الخليفه قوله مع هذا المجنون

و قال له .. انت على حق يا هذا .. زدنى من نصائحك فهى قيمه . فكان رد المجنون عليه مفاجئه فقال له .. ان كنت تريد المزيد فعليك
بالالتزام بقراءة القران الكريم فانه يوجد له العديد من المواعظ و الحكم .. فاستغرب الخليفه بشده فكان يريد ان يخدم هذا الرجل المجنون باى شئ مكافئه له

على هذه النصائح و عل تذكيره له بالله فقال له الخليفه للمجنون .. هل لك اى طلبات اقضيها اليك .. فاسترد المجنون فى التفكير قليللا فى قال له
نعم انا عندى بضع الطلبات ففرح الخليفه فى نفسه و قال له .. اخبرنى بها فاقضيها لك .. فقال له المجنون خل يمكنك ان تقوم بحمايتى من ملك الموت

فاستغرب الملك منه و قال بالطبع انا لا استطيع ان افعل لك ذلك .. ففكر المجنون قليللا فقال له .. حسنا .. هل يمكنك ان تقوم بادخلى الجنه
و ابعادى عن النار فقال له الملك انا لااستطيع ان اقضى لك طلب مثل ذلك .. فقال الرجل المجنون حسنا ايها الرجل انت لست بملك بل

انت مملوك مثلى ولا حاجه لى عليك لتقضيها لى .. فشعر الخليفه و هو الذى يملك تحت يديه جيوش جرارة انه عاجز و انه مجرد انسان عادى
فتذكر قدره الله العظيم مقابل قدراته الضعيفه .. فتذكر يا عبد الله قدره الله عليك دائما و انك مما بلغت من القوم و المجد فهذا مجرد

نعم بسيطه من نعم الله عليك
من  كتاب عقلاء المجانين .....

هل يمكن ان يقوم احد بمارسة الفاحشة مع الحيوانات ؟؟ اتهام رجل المانى بممارسه الرذيله مع ماعز

و ما ان تقدم الرجل الذى يبلغ من العمر اربعين عام الى المحكمة ليبرء نفسه من هذه الجريمه حيث كان يقول انه كان يقوم بحلب الماعز فقط

و تدور احداث الواقعه الى قيام احدى الجرائد بنشر قضيه ان احد الرجال الالمان بالتعدى على احد الحيوانات و هى ماعز فى احدى الارياف الموجوده فى المانيه
 والغريب فى الامر انه تم توجيه الاتهام الى الرجل اللامانى البالغ من العمر اربعين عام تهمه استخدام العنف ضد الحيوانات و قيامه بالافعال الرذيله معها و هو ما
يندرج تحت طائله القانون حمايه الحيوان باستخدام العنف معها الامر الذى دفع الرجل الالمانى برفع قضيه على الجريده التى قامت بنشر مثل هذه الاخبار

و قال الرجل الالمانى المتمهم ف القضيه ان الجريده قامت بالترويج للشائعات و انها قامت بتشويه اسمه حيث انه لن يسامح تلك الجريده و لم ينتازل عن حقه
الامر الذى دفع الرجل ليدافع عن نفسه امام المحكمة استرد قوله فائلا بانه رجل بسيط يعمل فى تلك المزرعه و انه يتعامل مع العديد من الحيوانات و ان كل

كان يقوم هو حلب الماعز  فقط مثتلها مثل باقى الحيوانات الموجوده فى الحظيرة الموجوده فى الريف .. و استكمل اقواله امام المحكمة قائلا انه الشخص الذى يقوم بفعل
هذه الافعال فانه من المؤكد رجل يعانى من انحرافات اخلاقيه و انه رجل مريض نفسا و يجب ان يتم معالجته حت لا تنتشر مثل تلك الافعال .. و عليه

شدد الرجل الالمانى فى دفاعه امام القاضى انه سوف يقوم بماجازة الجريده الالمانيه التى قامت بشر مثل هذه الاخبار حتى لا تقدم على ان تفعلها مر اخرى
و عليه كانت المحاكم الالمانيه قد نظرت فى احد القضايا من هذه النوع ان رجلا كان يمارس الرذيله مع كلبه الامر الذى دعى المحكمة للافراج عنه

لعدم ثبوت الادله التى تدعم اتهام الرجل بفعل مثل هذه الافعال . ما يمكننا القول فى هذا الصدد هو انه الحمد لله على نعمه الاسلام التى حافظت على طبيعه

الفطرة البشريه للمسلمين .....

لا حول ولا قوه الا بالله .. يذهب ليزور صديقه .. فيغتصب زوجته امامة

و ما ان بدء الرجل بصحيه زميلي بالاعتداء على زوجه صديقه .. حتى ظل الرجل واقف لا يستطيع ان يفعل شئ لزوجته الى كانت تنتهك امامة و هو لا يستطيع ان

يفعل لها اى شئ

و تدور احداث الواقعه فى مدينه القليوبيه فى القاهره حيث انه كانت هناك رجل عامل لم يرى صديقه منذ عده سنوات وكان صديقه يعيب عليه ذلك انه لا
يسئل عليه ولا يزوره طول هذه الفتره .. فشعر الصديق انه يقصر فى حق صديقه و انه يجب ان يزوره و عليه قرر الزوج ان ه بعد ان يعوده من عمله

ان يذهب و و زوجت و طفلته ال صديقه ليزوره و يقضى هذا الواجب حتى لايعيب عليه صديقه عدم زيارته طوال تلك الفتره الطويله التى امتدت لسنوات
و عليه بعد ان عاد الرجل من عمله قام الرجل باخبار زوجته ان سوف ياخدها هى و بينتها لكى يقومو بزيارة صديقه .. الامر الذى ادخل الفرح و السرور على

الاسره حيث ان الزوجه لم تخرج منذ فتره مع زوجها من البيت .. فقامت الزوجه بارتداء ملابس محتشمة و كذلك الفتاه الصغير و ذهبو مع الزوج الى صديقه
و لكن و هم فى الطريق وقف الرجل لكى يشترى بعض الاشياء التى يدخل بها على صديقه .. فاشترى بعض انواع الفاكهه و بعض انواع الحلويات

لكى ياخذها معه الى صديقه و ان دخل الرجل الى صديقه حتى استقبله استقبال كبير و اخد يقبله و اخذ يخبره انه شتاق اليه و ما الى اخر هذه المجاملات
و دخل الصديق ليجد ان صديقه عنده بعض الضيوف الاصدقاء لصديقه .. و عليه دخل و القى التحيه عليهم و استردو الحديث عن ايام الدراسه

و ما الى اخرها .. الا انه بدء يرى ان اصدقاء صديقه يتصرفون بطريقه غريبه .. فمره واحده قامو جميعا مع بعض و اطلقو الرصاص فى الهواء و قامو
بخطف  الزوجه و بدء الصديقان يدفعان عن زوجته الا ان الزوج قد اصابه احدهم بطعنات فى بالمطواه فى اجزاء متفرقه من جسده و عليه خر الزوج على

الارض ما بين الحياه و الموت .. فاختطف الرجاال السيده فى السيارة و قامو بالاعتداء عليها جنسيا و منوابه اغتصابها الى عده ساعات .. و من ثم

فروا هاربين الامر الذى دفع الاهالى لتقديم بلاغ الى الشرطة و تتم نقل الزوج الى المشفى و تم القبض على المجرمين الهاربين ....

يا الله كيف ان يحدث هذا .. هل يمكن تصوره .. اربع قضاه يغتصبون فتاه لمده نصف ساعه

و ما ان تم اقرار الحكم عل الفتاه حتى قام الاربعه باغتصابها وذلك لمده تجاوزت الساعه و بعد ذلك حكم عل الفتاه بالذهاب الفتاه الى بيتها و هى عارية

و تدور احداث الواقعه الى احد قبائل باكستان حيث كانت تتعامل فيما بينها بقوانيينها الخاصه و التى تحدد حسب عادتهم و تقاليدهم .. و كانت هذه الواقعه

تدور اسبابها الى ان اخو الفتاه المحكوم عليها كان من اسره فقيره تعمل فى اعمال الحطب .. و كانت هذه الاسره تكسب قوت يومها بالكاد و بالمشقه و

عليه فان عادات و تقاليد القبيله تمنع قيام اى علاقه بين شباب القبيله و فتياتها اذا كان الشاب اقل الفتاه من الناحيه الاقتصاديه و الماديه .. الا ان الشاب بعنفوانه

و قوته قام بكسر هذه العادات و التقاليد حيث احب فتاه من فتيات القريه كانت معروفه بجملها و حسنها و كانت حلم كل شاب فى القبيله و على اثر ذلك

قامت الفتاه بمبادلته نفس الشعور و الاحساسيس الا ان هذا الحب لم يكن من نصيبه ان يرى النور مثل باقى العلاقات التى كانت تم بين شباب و فتيات القبيله

حيث ان الشاب قام بمخالفه عادات و تقاليد المجتمع .. و عليه فانه اذا علم بمثل هذه الواقعه سوف يكون عقابه قاسيا .. الا ان هذا الحب المتخفى

عن الانظار لم يدم طويلا حيث ان الاب سرعان ما عرف بعلاقته ابنته بهذا الشاب الذى كان من اسره فقيره من وجهه نظره و ذلك لانهم اقل منهم من الناحيه الاقتصاديه

و عليه قام الرجل والد الفتاه بالتقدم بشكوى الى قضاه القبيله الذين على اثر هذه الشكوى بتقرر معاقبه على الشاب وولده لانهم خالفو عادات و تقاليد القبيله

و لكن كان العقاب غير متوقع حيث حكمت المحكمة بان يقوم اربع اعضاء من هيئتها باغتصاب الفتاه لكى يكون عقاب للوالد و الابن على ما اقترفوه من ذنب

و عليه قام اربع من القضاه باغتصاب الفتاه و ذلك تنفيذا للحكم ..و قد حاول ابو الفتاه المحكوم عليها بايقاف تنفيذ القرار الا ان محاولاته كانت فاشله

و عليه تم تنفيذ الحكم فيها .. حيث قام الاربع قضاه .. باغتصابها لمده تجاوزت الساعه الكامله وكان ذلك على مرئ و مسمع من افراد القبيله كافه .. و قامو

باجلاس الاب و ابنه فى الصفوف الاولى ليروا بام عينهم تنفيذ القرار فى ابنتهم .. و تم تنفيذ القرار فى الفتاه و ليس هذا فقط بل شمل الحكم على انه يتم

ذهاب الفتاه الى بيتها و هى عاريه كباقى للعقاب ..و كل ما يستطيع المرء قوله فى هذا الشائن هو الحمد لله على نعمه الاسلام و على تشريعاته الحنيفه

لا حول ولا قوة الا بالله .. كيف لرجل مثله ان يفعل مثل هذه الافعال مع بنات الملجئ اليتامي

لا حول ولا قوة الا بالله .. كيف لرجل مثله ان يفعل مثل هذه الافعال مع بنات الملجئ اليتامى

و ما ان عتاد عل فعل هذه الجرائم الغير الاخلاقيه مع فتيات الملجئ اليتامى حتى بدئت تظهر علامات هذه الافعال الغير اخلاقيه على بعض فتيتات الملجئ

و تعود احداث القصه فى احدى محافظات مصر حيث كانت هناك مجلئ تضم عددا من بنات المحافظة من اليتام التى اما توفى عنهم ابائهم و مهاتهم
او ان بعض اولياء هؤلاء البنات لم يستطيعو ان ينفقو عليهم فقامو بارسالهم الى الملاجئ لى تتولى شئونهم و تنفق عليهم .. الا ان المتوقع

حيت تلجئ هذه البنات الى الملجئ ان تعامل معامله كريمة من اصحب هذه الدار .. حيث ان هؤلاء البنات بعد فقدن كل اساليب الحياه الكريمة
لم يكن امامهم اى حل سوى اللجوء الى هذه الملجئ لكى ينعمو باقل درجات الامان و الرافه و الاشفاق و الاحسان عليهم حت لا يستغل احد

من اصحاب الطرق الغير مشروعه ظروف هذه الفتيات فيحضهم على القيام بافعال غير محترمة ينبذه المجتمع و تكرها الناس .. الا ان الحال البنات فى تلك
الملجئ لم تكن كما هو المتوقع .. بل كانت على العكس تماما .. فكانت المشرفون على هذه الملاجئ كانو يقمون بضربهم و نهرهم و كانو يجبروهم

على ان يقمومو بوظائفهم بدلا منهم .. فكانو يجبرون هذه الفتيات على ان تقوم بمسح الملجئ و تنظيفه كل يوم حتى ياتى المراقبون و يقولون انهم هم من
فعلو ذلك .. و كانو يقومون بالعديد من الجرائم التى من شانها تحويل عؤلاء المشرفون الى العقاب و الفصل من وظيفتهم .. حيث كان يقوم المشرفون بتعذيب

تلك الفتايات المسكينات .. و عليه كانو يقمو بحرقهم فى اماكن متعدده من جسده الامر الذى ادى تذمر الفتيات و كرهم لتلك المعاملة الغير ادميه
الا ان الامر لم يتوقف عن هذا فقط بل .. ادى الى ان  قيام المشرفين على هذه الملاجئ بالتعدى الجسدى على بنات المجلئ الامر الذى ادى الى عدمم توقف البنات عن

السكوت فقامو بتحرير محضر ضد المشرفين مما ادى الى قيام قوات الامن باخد المشرفين المعتدين على البنات فى المجلئ مما ادى الى انتشار السعاده بين بنات الملجئ للانتصارهم

عل هؤلاء المجرمين و المذنبين فى حقهم ...

من المعروف انه يمكن لشاب ان يغتصب فتاه غصب عنها .. لكن هل يمكن ان تغتصب سيده رجل غصب عنه

من المعروف انه يمكن لشاب ان يغتصب فتاه غصب عنها .. لكن هل يمكن ان تغتصب سيده رجل غصب عنه .. هاذا ما حدث فى مدينه نصر

و ما ان وصلت له اجبرته على ان يقوم بخلاع ملابسه الامر الذى رفضه الشاب و عليه قامت السيده بالتعدى على الشاب و اجبرته على خلع ملابسه

و تدور احداث الواقعه فى احدى الاماكن الراقيه فى القاهره و بالتحديد فى مدينه نصر حيث انه كانت هناك سيده مصابه فى قدمها و كانت تضطر الى الذهاب

الى مركز علاج طبيعى فى مدينه نصر حيث كان يعمل هناك شاب فى مقتبل العمر .. الان ان المراة الاثمه لعب الشيطان فى عقلها فبدئت تنسل شباك الحب

و الغرام على الشاب الصغير الامر الذى لم يستطع الشاب مقاومته لوقت طويل .. فكانت السيده تتمتع بانوثه طاغيه تمنع الشاب من مقاومتها بسهوله .. و على ذلك

قامت علاقه عاطفيه بين السيده الكبيره و الشاب الصغير الامر الذى تطور من علاقه عاطفيه عاديه الى علاقات محرمة ينبذها الدين و المجتمع و الفطره الدينيه الحنيفه

و قامت السيده باستغلال عنفوان الشاب و صغر سنه فى الاعمال المحرمة و العلاقات الغير شريفه الامر الذى دفع الشاب الى ممارسه الرذيلة معها لمده تجاوزت الى عشره

شهور .. الا ان الشاب حينما بدء يلومة ضميره و ووازعه الدينى قرر الابتعاد عن هذه السيده الاثمة .. الا ان هذه السيده لم تكن سهله حيث ظلت

تطارده و تلاحقه فى كل مكان يذهب اليه الامر الذى دفع السيده بابتزازه بانها سوف تقوم بالافصاح عن علاقتها مع الشاب امام الاسرة و امام كل عائلته

الامر الذى خشى منه الشاب بصورة واضحه .. فكان منه الا ان يطيع رغبتها النجسه ..فكان الامر ما هو الا اغتصاب تقوم به السيده على هذا الشاب

هذا الامر الذى لم يستحمله الشاب كثيرا و عليه .. قام الشاب برفض طلبتها الامر الذى دفع السيده باعتداء عليها بالضرب الذى قاومة الشاب بانه قام بضربها

وركلها الى ان ماتت فى يده .. و على اثره قام الشاب بمساعده ابن عمه باخد الجثه الى مكان بعيد يدفنوها فيه .. و تم ذلك

الا ان انتقام القدر منهم حيث عطلت السيارة الامر الذى دفعهم بالوقوف فى منطقه مقطوعه و على الفور جائت اليهم الشرطة

حتى تساعدهم ظنا منهم انهم ضلو الطريق .. و بتفتيش السارة وجدوا ان بها جثه فقامت قوات الامن على الفور باعتقال الشابين .. و اقروا بارتكابهم الجريمة

و هذا كان انتقام القدر منهم .. لا حول ولا قوه الا بالله .. لا يمكن للحرام ان يدوم

شخص يقوم باغتصاب 10 سيدات على التوالى .. معظمهم من اقاربه



و ما ان تجرد من المشاعر اخذ يناوب على العشر سيدات كلهن ورا بعض حيث بعد فرغ من اغتصاب الثامن .. حتى قام بالذهاب الى التاسعه و اغتصابها حيث قام بكتيفها و ربط يديها و قدميها بالحبال

و قام بخلع ملابسها غصب عنها و بدء يقوم بالاعتداء الوحشى كانه ذئب جائع و اخيرا وجد وجبته الشهيه من اللحم بعد طول عناء من البحث

و تدور احداث الواقعه للاسف فى احدى المدن المصرية و بالتحديد فى القليوبيه حيث ينتشر فى هذه المدينه الكثير من هذه الاحداث و ما يشابها بكثره .. و تدور احداث هذه القصه حول رجل

تجرد من كل انواع الاداب و الذوق و الاخلاق .. تجرد من كل المشاعر الانسانيه و الدينيه .. حيث اصبح مجرد كلب حقير .. حيوان يذهب حول شهوته و يبحث عنها .. و تحركة مشاعره القذره

فلم تشفع شهوته الى عدم النظر الى اقاربه من السيدات حيث انهن يربطن به صلات لا تسمح باقامة اى علاقات جنسيه مع اقاربه .. الا ان شعور الكلب و بحثه عن شهوته و اشباعها

لم يفرق بين العاهره التى يشبع معها شهوته بين السيده الفاضله التى ترتبط به للاسف بعلاقه قرابه تمنعه من ان يقوم بهذه العلاقات المحرمة معها .. و عليه تبدء احداث الواقعه الى ان هذا الرجل الحقير

كان تسكن معه زوجته و امه .. حيث كانت الزوجه المخدوعه فيه كانت تعتقد انه ملاك منزل من السماء و قيل لها قبل الزواج عن اخلاقه النتنه و القذرة .. الا انا كانت لا تصدق فكانت تعشق بكل ما تحمله الكلمه من معانى

و عليه بدء هذا الرجل الحقير باستغلال حب زوجته له .. فكانت شقيقه زوجته امراءة مطلقه .. كانت تقوم بينها و بين زوجها الكثير من القضايا التى انتهت بان تركت هذه المطلقه زوجه الرجل الحقير

فى الشارع .. فما كان من الزوجه لا ان اشارت على الزوج ان تسكن اختها معها .. الامر الذى رحب به الزوج كثيرا .. لانه وجد طعما جديد ليشبع به رغبته الحقيره التى  لا تهدء بين الحين و الاخر

فما ان جلست الشقيقه مع اختها فى بين زوج اختها .. حتى بدء هذا الزوج يستغل غياب زوجته حتى يتحرش باختها الامر الذى دفع اختها بالسكوت لانها لا تعلم اين ستعيش اذا طردت من بيته

الامر الذى استغله هذا الزوج الحقير و تطور الامر الى ان قامت علاقه بينه و بين شقيقه زوجته التى هى من محرماته .. الامر الذى كانت رغما عن الشقيقه .. الا انها لم تستطع التئاقلم مع هذا الوضع

فقامت بالاستنجاد بالشرطه و ذلك فى السر حتى لا يكشف امرها .. على الفور قامت الشرطه باعداد كمين للزوج الخائن حتى لا يقع فيه و بالفعل .. استغل الزوج الخائن خروج الزوجه من البيت و انفرد

بشقيقتها و على الفور .. بدء فى فعل الافعال المحرمة بها .. حتى صرخت الشقيقه الامر الذى دفعالشرطه للخروج من حجره الغرفه .. و قامت بالقاء القبض عليه الار الذى ادى

اعتراف الزوج الخائن انه كان يقوم بهذه الافعال معها و مع ابنتيها الاثنتين و يفعل ذلك مع ابنه عمته و انه كان يقوم بتلك الافعال الحقيره ثم يصورهم حتى لايفتضح امرهم . ثم اقر انه كان يفعل تلك الافعال

تحت تاثير المخدرات